الجميع يستخدم الكمبيوتر الشخصي في حياته اليومية أما في العمل أو في المنزل أو مقهى إنترنت حتى بعد انتشار الهواتف الذكية التي يوجد منها ما يزيد إمكاناته عن إمكانات الكمبيوتر أو اللاب توب بشكل كبير أيضا ولكن يظل الكمبيوتر المكتبي مهم جداً وهناك أعمال مثل البرمجة وتصميم الجرافيك وإدارة المواقع الكبيرة وأشياء أخرى كثيرة لا يمكن فعلها بالهواتف الذكية مها تضاعفت قوتها زادت إمكاناتها.
ويعد المعالج من أساسيات اختيار اللابتوب أو الكمبيوتر المكتبي بل هو الأهم بين مكوناته الداخلية وعلية يتم تسعير المنتج وأيضا قياس قوته وهنا نوضح ونشرح لكم تفاصيل الرموز الموجودة في آخر اسم كل المعالجات الموجودة في
الأسواق للمستهلكين بإيضاح: –
يتم قياس المعالجات بثلاث مقاييس أولا السعر وثانيا الأداء وثالثا الحرارة التي ينتجها خلال العمل حتى الطاقة القصوى، ويتم كتابة الحرف المناسب لتصنيف كل معالجة وفقا للمقاييس الثلاثة في نهاية اسم المعالج كما موضح بالصورة.
إذا كان المعالج ينتهي حرف k فإنه: –
يقدم – أداء عالي
يباع – سعر عالي
استهلاكه – مستهلك للكهرباء
وينتج – يسبب حرارة عالية
أما إذا كان ينتهي حرف X مثالي
– أداء ممتاز
– سعر متوسط
– موفر للطاقة نوعاً ما
– حرارة منخفضة
أما عن حرف Y سيء
– أداء ضعيف جداً
– يستخدم لأرخص الحواسيب
– موفر للطاقة
وبالنسبة حرف HQ مخصص للألعاب
– أداء ممتاز
– يستخدم الجرافيك العالي
– رباعي النواة بسعر عالي
– مستهلك للطاقة
وإذا كان حرف HK
– أداء عالي
– مناسب للتصميم والألعاب
– مستهلك للطاقة
– سعر مرتفع
أما لو كان حرف H
– أداء مناسب
– سعر مناسب
– سعر مقبول
لو وجدتهحرف U
– الأكثر انتشارا في الأجهزة حاليا
– أداء متوسط
– يحافظ على عمر البطارية
وبالنسبة حرف T
– أداء منخفض
– حرارة منخفضة
– طاقة أقل
إذا كان آخره حرف M
– أداء ضعيف
– حرارة منخفضة
– طاقة أقل
– سعر رخيص
ولكن إذا وجدت معالجًا بحرفين “M” و”Q” معًا، فهذا يعني أن هذا المعالج يحتوي على 4 نوى، ولكنه يؤدّي نفس دور معالج حرف M.
أما لو كان المعالج لا ينتهي بحرف تعني أن هذا المعالج خام لا يحتوي على خصائص وميزات إضافية تميزه.
