والد حسام حبيب مهاجماً نجله: جيت تكحلها عمتها وإنت فعلاً تربية ست ودمرت مستقبل شيرين بجهلك

قام حسين حبيب والد الفنان حسام حبيب بشن هجوماً على نجله، وذلك بعد تصريحاته الأخيرة والتى كشف من خلالها عن تفاصيل علاقته بزوجته السابقة المطربة شيرين عبدالوهاب، حيث حمله والده مسئولية تدمير حياة زوجته السابقة ومُستقبل بناتها، بعد أن نصحها بمخالفة شرع الله وكتابة ثروتها بإسم بناتها، الأمر الذى تسبب في قيام العديد من الخلافات بين نجله وبين أُسرة زوجته، وأكد والد الفنان على أن نجله لم يقم بزيارته طول 14 عام إلا من أجل الحصول على المال.

وعلق والد الفنان، من خلال حسابه الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، وقال:ـ “ياريت تقولوا الحق ولو على أنفسكم.. هو ينفع حد يخالف شرع ربنا علشان بناته وإنها كده بتحميهم؟.. ليها الثلثين ولأهلها الثلث بعد عمر طويل، والأمر ده هيخلى الأهل راضيين ويراعوا ربنا في بناتك بعد موتك، وهى دى صلة الرحم وأى حاجة تانيه غير كده تولد عداوة بين الأهل”.

شيرين وحماها

وتابع:ـ “إنت كده مش بتحافظ على أموال زوجتك إنت بتخالف شرع الله.. جيت تكحلها عمتها حرام عليك، وأدى النتيجة فضحوها ودمروا مستقبلها، وكمان زرعت العداوة بينهم وحطمت زوجتك بجهلك، ولو في مرة واحدة سألت والدك كان دلك على الصح والكل طلع كسبان ياقاطع صلة الرحم وعاص لوالدك.. ضيعت نفسك ودمرت شيرين معاك”.

شيرين وحماها

وأضاف:ـ “هو كان ينفع أخوها اللى بيراعى مصلحتها أكتر من 20 سنة، وهى بقت مصدر رزقه تيجى إنت وتقفل الحنفية عليه؟، وكمان يفضل 4 سنين من غير شغل وراجع تانى تقفل الحنفيه عليه هو ووالدته وأُخته، وكمان عاوزة يسيبك.. يا ناوى على قوتى يا ناوى على موتى.. الزوج يتعوض الأم والأخ لأ.. دى كلمة حق لوجه الله والدين النصيحة”.

شيرين وشقيقها

وبعد عدة ساعات من نشر المنشور، قام حسين حبيب بحذف كافة المنشوارت، واستبدلها بمقاطع فيديو للعديد من أغانى نجله حسام القديمة الأمر الذى أثار الكثير من الجدل.

شيرين وزوجها


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد


جميع المحتويات المنشورة على موقع نجوم مصرية تمثل آراء المؤلفين فقط ولا تعكس بأي شكل من الأشكال آراء شركة نجوم مصرية® لإدارة المحتوى الإلكتروني، يجوز إعادة إنتاج هذه المواد أو نشرها أو توزيعها أو ترجمتها شرط الإشارة المرجعية، بموجب رخصة المشاع الإبداعي 4.0 الدولية. حقوق النشر © 2009-2024 لشركة نجوم مصرية®، جميع الحقوق محفوظة.