ذكرت صحيف نيويوك تيمز أن أكثر من 122 ألف لاجئ منذ آخر شهر أغسطس نزحوا من بورما عابرين الحدود إلى بنجلاديش هذا وذكرت الأمم المتحدة أن اللاجئين فرو من المليشيات المسلحة التي قتلت وأحرقت مئات القرى هناك
وحتى هذه ألحظة فان هناك سيل من اللاجئين من مسلمي بورما يائسين يمشون عبر حقول الوحل في محاولة للهرب من أعمال العنف وقد ذكرت السلطات البنجالية أن في الأسبوع الماضي قتل 46 نازح غرقا وهم يحاولون عبور نهر بين البلدين
والروهنجا هي أكبر طائفة مسلمة تعيش غرب بورما وأغلبهم يعيشون في اقليم اركان وفي رد فعل على ما يواجهنه من حرمان وسلب لحقوقهم الأساسية فقد هاجمة قوة عسكرية من المتمردين – إن صح التعبير – الروهنجا قوة شرطة وقاعدة عسكرية وقتلة 12 من العناصر الأمنية
وذكرت قوات الجيش أنهم قتلوا أكثر من 360 مقاتل روهنجي في الهجوم الذي قد شنه المرتزقة والبوزيين على أهالي الروبهنجا في إقليم اراكان، وقد قال شهود أنهم رأوا المدنيين يهربون من طائرات الهليكوبتر ومن البيوت المحروقة إلى الأراضي المفتوحة
وعلى الصعيد السياسي فقد أوردة الصحف التركية أن وزير خارجيتها جاويش اوغلو سيزور مخيم اللاجئين في بنجلاديش وعلى نفس الصعيد سوف يلتقي بنظيره البنجالي ليبحث سبل الحل وإيقاف المجازر التي تحدث ضد المسلمين
وفي نفس السياق ذكرت الصحف انه سيلتقي بكل من نظيره الماليزي انيفاه أمان والاندونيسي ريتنومارسودي والإيراني جواد ظريف في غياب واضح للتحرك العربي حيال ما يحدث في بورما المسلمة ما خلي تحرك وزير الخارجية القطري
وهذا يعكس مدي ما وصل إليها حال السياسة العربية من ترهل والعجز على تأثير في السياسة العالمية وكان جدير بالدول العربية الكبري أن تبادر بالتحرك في مواجهة تلك الأزمة التي تعصف بأكثر من 5 ملايين مسلم في بورما وذلك يصيبني بالحيرة على من احزن أكثر على الضعف العربي أم على مأساة مسلمي بورما
والغريب في الامر أن رئيسة الوزراء أون سان سو تيشي وهي من مواليد1945 وحاصلة على الدكتوراه من احدي الجامعات البريطانية حائز على العديد من الجوائز الدولية ونذكر منها مدالية الكونجرس الذهبية عام 2017 وجائزة نوبل للسلام سنة 1991 وجا ئزة سرخوف لحرية الفكر سنة1990 وقد سألة عن الاقلية المسلمة في اراخان أنها لا تعلم ما إذا كان من الممكن اعتبار الروهينغيا مواطنين بورميين أم لا؟!
وفي تطور يبدو لي ضعيفا فقد طالبت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم الإنسانية وهي منظمة تابعة لمجس التعاون الإسلامي سحب جائزة نوبل من رئيسة الوزراء أون سان سو تيشي
احنا بنأكل مايقدم لنا الافلام والمسلات والفيديو كليبات والاغاني ومسابقات الاغاني و الشتيمه في بعض واخبار العاهرات والفنانات وفضائح الزناه والشواذ …. والمهرجانات .وقصص حياه وكفاح الممثلين والراقصات و مهم جدا ننشغل بالمطربه دي قالت علي المطرب ده ايه …. وهوه ردزعلبخا قالها ايه ….والاكل وبرامج الطبخ والشيف ده .. والموضه …
ونخس ازاي ونتخن ازاي .. وفضائيات الردح والشتيمه وتعليه الصوت …. ونتابع ونركز معاهم ..في كلام اتفه من التفاهه نفسها … والممثله وجوزها وطليقها …. وتاريخها. .. وكفاحها
والقضيه اللي رفعوها علي بعض والزانيه اللي بتخون جوزها والزاني اللي بيزني علي مراته …… و الكوره واللي كيب واللي خسر والاعب اللي باعوه واللي اشتروه ….. الدوري والكاس …واللي سرق واللي قتل …… والاغتصاب …والمخدارات والمجرمين ..ولقمه العيش …. ونصاريف لعلاج …. ومقاريف المدارس …… وهنصيف فين وهنشتي فين والممثله لبست مايوه واتفرج …..