كائن ضخم وغريب يثير الرعب ويعود بنا إلى زمن الأساطير

تدأول رواد مواقع التواصل الاجتماعي  صورة لكائن بحري ضخم الجثة، وشكله غريب غير مألوف، كان الأهالي قد عثروا عليه على أحد شواطئ يوتا.

وحسب موقع “روسيسكي ديالوغ “الروسي، أكد شهود عيان ممن رأوا هذا الكائن الغريب، أنهم شموا في الصباح رائحة كريهة تنبعث من ناجية الشاطئ، وعندما ذهبوا لاستطلاع مصدر هذه الرائحة، أصابهم الرعب بعد أن رأوا كائنا بحريا ضخما لم يعتادوا على رؤية مثيل له من قبل، وهو ماجعلهم يسارعوا بإبلاغ السلطات لاكتشاف كنية هذا الكائن.

وعلى الفور تحركت السلطات المعنية وخبراء البيئة والبحار لدراسة هذا الكائن الغريب ، وسبب نفوقه وظهوره في تلك المنطقة.

وكد الخبراء للصحفيين أن هذا الكائن الغريب يشبه الموزاصور “من السحالي المائية آكلة اللحوم المنقرضة “وأشاروا أنهم بحاجة لمزيد من الوقت لإجراء التحاليل ومعرفة المزيد عن هذا الكائن الغريب.

وأعرب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن اندهاشهم من هذا الكائن الضخم الذي يعود بهم إلى زمن الديناصورات والكائنات الخيالية التي كثيرا ماسمعوا عنها ولكنهم لم يروها لانقراضها في الأزمنة القديمة، معربين عن اندهاشهم بوجد حيوان بمثل هذا الحجم في عصرنا هذا، دون أن يكون معلوما لدى الخبراء والعلماء الذين يجوبون البحار والصحراء لدراسة الحيوانات والكائنات بمختلف أنواعها وأشكالها.

وأبدى البعض الآخر عم آماله في فك لغز هذا الكائن الغريب قريبا ومعرفة التفاصيل الكاملة عنه وعن حياته.