يعتبر القطب الجنوبي من المهات الصعبه لوصول الإنسان لها، وهي تقيس مدى قوة وتحمل البشري في الوصول إليه، وفيما يلي الحقائق عن هذا الرجل الذي هبطت له الأرقام القياسية في رحلة محفوفه في المخاطر والموت، أموندسن لم يريد إطلاقا في الذهاب إلى القطب الجنوبي ، لكن كان في مخطط له مسبقاً في الذهاب إلى القطب الشمالي.
في يوم (10/ يونيو / 1903) روال اموندسن يبدأ بعثتةُ الأولى إلى المنطقة القطبية الشماليه من اوسلو، حيث ُ كانت أول ملاحة شرق – غرب الممر الشمالي الغربي حيث ُقام َ روال اموندسن من شراء سفينة ” أيوا” المستهلكه وقام على عمل لها تصليحات وقام َ في تجربتها في عدة مراحل بحرية، ومن ثم قام في التوجه فيها إلى برفقة ستة َ بحارة ذاهبا ً إلى النرويج إلى الدائرة القطبيه الشماليه الجنوبيه،
الوفاة والاختفاء
اختفي روال اموندسن (18/ حزيران /1928 )، حيث كان يلحق في مهمة الإنقاذ النرويجيه قائدة الطياره ليف والطيارالفرنسي رينيه واكثرمن ثلاث فرنسين، حيث تدل الدائل أن اموندسن قتل أو توفي َ بعد ذلك في وقت قصير، وفي عام 2004م حتى 2009 م تمت محاولات بحث غيرناجحه من قبل البحرية الملكية النرويجية لحطام طائرة اموندسن وذلك باستخدام غواصة auv