اضطر السيد فينس مكمان، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة أحد أكبر شركات الترفيه حول العالم، wwe، لترك منصبه والتنازل عن عرش أكبر منظمة للمصارعة الحرة، والتي جلس على كرسيها لمدة 42 عاما، بعد الكشف عن فضيحة هزت ال wwe. فما هي القصة؟.
ستيفاني مكمان تتولى مقاليد حكم wwe
تم الإعلان عن تولي ستيفاني مكمان، ابنة السيد فينس مكمان، وزوجة المصارع المعتزل تريبل إيتش، رئاسة مجلس إدارة شركة دبليو دبليو إيه للمصارعة الحرة.
ومن المنتظر أن تقوم ستيفاني مكمان بتسيير أمور الشركة كرئيس تنفيذي أيضا؛ حتى ينتهي التحقيق الذي تم فتحه مع والدها، والذي يواجه اتهامات أخلاقية؛ أجبرته على التنحي جانبا.
فضيحة أخلاقية تطارد رئيس wwe فينس مكمان
تقدم السيد فينس مكمان باستقالته، بعدما أفادت تقارير صحفية وأحاديث جانبية داخل الشركة، عن وقوعه في علاقة غير شرعية مع إحدى الفتيات.
والأمر لم يتوقف عند هذا الحد، لأن هذه العلاقة ربما لم تكن غير شرعية فحسب، بل كانت بالإجبار أيضا.
والدليل على ذلك أن التقارير أكدت أن فينس مكمان يواجه تهمة دفع 3 ملايين دولار لإحدى الفتيات- وهي إحدى الموظفات- مقابل صمتها، بعدما أقام معها علاقة غير شرعية.
ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن نتائج التحقيقات في الفترة القادمة، على أن تظل ستيفاني رئيسا مؤقتا للشركة طوال تلك الفترة، أما السيد مكمان فسوف يشرف على محتوى wwe الإبداعي فقط.