دائما مانسع مقولة وجدت الإسلام من غير مسلمين ، هل صحيح أن الغرب ملائكة كما يصورهم الإعلام، أم هم “الإرهاب الحقيقي” الذي يقتل في أهلنا في سوريا والعراق وفلسطين
نعم وجب الاعتراف أن الغرب تقدموا في العلم وأعطوا الإنسان حقه لكن الله وصف المشركين بأنهم نجس في كتابه وقد أوفاهم حقهم، ففي أخر إحصائيات قامت بها هيئات حكومية تصدرت دول الغرب الأكثر تسجيلا لحالات الاغتصاب في العالم ، وهذا مابين الصورة الحقيقية التي يخفيها عنا الغرب.
تصدرت السويد القائمة لأكبر معدلات اغتصاب في العالم تليها أمريكا، فرنسا، ألمانيا، روسيا، جنوب إفريقيا
الصورة التالية توضح بالنسب المؤوية معدلات الاغتصاب
بعض تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن الإحصائيات
العيب ليس فيهم بل العيب في بني علمان والتلاحيد الذين هم من جلدتنا يقدسون الغرب وينزهونه ويعادون كل ما يمت للإسلام بصلة ويتهمون كل مسلم ملتزم محافظ بالتخلف والرجعية، لكن هيهات هيهات فالإسلام إن حاربته اشتد وإن تركته امتد، وهؤلاء قوم تبع لا علاقة لهم بالعلم لأنه لما يلحد يظن نفسه أنه أصبح عالما لكن هو عالم في النسخ واللصق فقط كما أن أكبر إختراعاته هو تحويل الأكسجين إلى ثاني أكسيد الكربون، ويبدأ إلحاده في الإنترنيت وينتهي بانقطاع التيار الكهربائي
ربما احصائيات صحيحة لكن أضن أن معظمها لا يعتبر تحرش جنسي بل برضاية الطرفين ويعتبر علاقة جنسية أما بالنسبة لنا فهناك تحرشات كثيرة لكن الاحصائيات عندنا ضعيفة إذ لا تحتسب معضها رغم أنني موافق أن للغرب نسبة عالية من التحرش بسبب اللبس الفاضح وغيرها من الأسباب لكن لا ننكر أن الضاهرة تنتشر بشكل كبير في البلدان العربية لعدة أسباب أهمها البعد عن الإسلام والارتفاع مصاريف الزواج
هذه صفعة لكل من تدعي الحرية في لباسها اراهن أن كل الاعتداءات بسبب اللباس الفاضح بنسبة كبيرة وأسباب اخرى كنظرهم للمراة على انها اداة جنسية افيقوا من سباتكم بنات امة محمد فوالله لا يوجد دين كرمكن كما الاسلام
