(ﺭﻭﻳﺘﺮﺯ) – ﺭﻓﻌﺖ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ باﻳﺮﺍﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺑﻌﺪ شهادة ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺬﺭﻳﺔ أن ﻃﻬﺮﺍﻥ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻟﺤﺪﻭﺩ ﺃﻧﺸﻄﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺑﻤﻮﺟﺐ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﻳﻮﻟﻴﻮ 2014. ﻓﻲ ﺻﻔﻘﺔ ﺩﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﺫﺍﺕ صلة ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻣﻨﺬ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ، ﻭﺍﻓﺮﺟﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ عن ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﻣﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﻭﻣﻨﺢ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﺑﺎﺭﺍﻙ ﺃﻭﺑﺎﻣﺎ ﺍﻟﺮﺃﻓﺔ ﻟﺴﺒﻌﺔ ﺇﻳﺮﺍﻧﻴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﺃﺩﻳﻨﻮﺍ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻛﻢ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﺍﻟﺘﺴﻠﺴﻞ ﺍﻟﺰﻣﻨﻲ ﻟﻸﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ:
1953- ﻳﺴﺎﻋﺪ ﺍﻻﻧﺴﺠﺎﻡ على ﺍﻹﻃﺎﺣﺔ بشعبية ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺼﺪﻕ، ﻭﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ السلطة للشاﻩ ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺿﺎ ﺑﻬﻠﻮﻱ.
1957- ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺍﻳﺮﺍﻥ ﺗﻮﻗﻌﺎﻥ ﺍﺗﻔﺎﻗﺎ ﻟﻠﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ. 1967- الولايات المتحدة الامريكية ايران بمفاعل طهران للابحاث (Tehran Research Reactor/TRR)، مفاعل 5 ميغاوات بالإضافة لاسلحة الصف ووقود اليورانيوم.
1968- ﻭﻗﻌﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﻫﺪﺓ ﻋﺪﻡ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ )، وﺍﻟﺘﻲ تقتضي بمرور ﺑﻌﺪ ﻋﺎﻣﻴﻦ، ﻳﺴﻤﺢ ﻹﻳﺮﺍﻥ ﺑﺎﻣﺘﻼﻙ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻧﻮﻭﻱ ﻣﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻌﻬﺪ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻣﺘﻼﻙ ﺃﺳﻠﺤﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ.
1979- قيام الثورة الاسلامية بقيادة اية الله الخميني، والاستيلاء على السفارة الامريكية واعتقال موظفيها رهائن لمدة 444 يوما.
1980- ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺗﻘﻄﻊ ﻋﻼﻗﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻣﻊ ﺇﻳﺮﺍﻥ، وتستوﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺻﻮﻝ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻭﺣﻈﺮ ﻣﻌﻈﻢ المعاملات ﺍﻟﺘﺠﺎﺭية ﻣﻌﻬﺎ. ﻓﺸﻠﺖ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻣﻬﻤﺔ ﺇﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﺮﻫﺎﺋﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺟﻴﻤﻲ ﻛﺎﺭﺗﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ تحطمت المرﻭﺣﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺭﻣﻠﻴﺔ ﻭﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﺟﻨﻮﺩ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﻗﺘﻠﻮﺍ.
1981- ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺗﻔﺮﺝ ﻋﻦ الرﻫﺎﺋﻦ الأﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ بعد ﺩقائق من هزيمة ﻛﺎﺭﺗﺮ وتنصيب ﺭﻭﻧﺎﻟﺪ ﺭﻳﻐﺎﻥ ﺭﺋﻴﺴﺎ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ.
1984- ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ تصنف ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻛﺪﻭﻟﺔ ﺭﺍﻋﻴﺔ ﻟﻺﺭﻫﺎﺏ.
1986- ﺭﻳﻐﺎﻥ ﻳﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺻﻔﻘﺔ ﺃﺳﻠﺤﺔ ﺳﺮﻳﺔ ﻣﻊ ﻃﻬﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻬﺎﻙ ﻟﺤﻈﺮ ﺍﻻﺳﻠﺤﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ. ﺗﻢ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻣﻦ المبيعاﺕ ﺳﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻧﻴﻜﺎﺭﺍﻏﻮﺍ.
1988-سفينة حربية تابعة للوﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺳﻔﻴﻨﺔ تطلق ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺨﻄﺄ على ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺭﻛﺎﺏ ﺇﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ، ﻣﻤﺎ ﺃﺳﻔﺮ ﻋﻦ ﻣﻘﺘﻞ 290 ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻨﻬﺎ. ﻭﺗﻌﺘﺮﻑ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﺃﻭﻟﺒﺮﺍﻳﺖ باﻟﻀﺮﺭ ﺍﻟﻨﺎﺟﻢ ﻋﻦ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ فيما حدث.
2002- ﻳﻌﻠﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻲ ﺟﻮﺭﺝ ﺑﻮﺵ أن ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ بأنهم “ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻟﺸﺮ.” ﻭﻳﺘﻬﻢ ﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻮﻥ ﻃﻬﺮﺍﻥ بأنها ﺗﻌﻤﻞ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺳﺮﻱ ﻟﻼﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ. حيث كشفت ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻨﻔﻰ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﻃﻬﺮﺍﻥ ﺍﻥ لاﻳﺮﺍﻥ ﻣﻨﺸﺄﺗﻴﻦ ﻧﻮﻭﻳﺘﻴﻦ تحت الانشاء ﻟﻢ تكشف ﻋﻨﻬﺎ ﺳﺎﺑﻘﺎ: ﻣﺤﻄﺔ ﻟﺘﺨﺼﻴﺐ ﺍﻟﻴﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﻧﻄﻨﺰ، ﻭﻣﻔﺎﻋﻞ ﻧﻮﻭﻱ ﺑﺎﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﺭﺍﻙ ﺧﺎﺿﻌﺔ ﻟﻺﺷﺮﺍﻑ.
2006- ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﺗﻘﻮﻝ أنها ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﻟﻼﻧﻀﻤﺎﻡ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ ﺍﻷﻃﺮﺍﻑ ﻣﻊ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﺍﺫﺍ وضعت ﺗﺨﺼﻴﺐ ﺍﻟﻴﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻨﻪ.
2007- مايو- ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﻣﻨﻮﺷﻬﺮ ﻣﺘﻜﻲ وﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻛﻮﻧﺪﻭﻟﻴﺰﺍ ﺭﺍﻳﺲ تبادلا الجديث ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻭﺟﻴﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻣﺶ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ.
ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ- ﺗﻘﻴﻴﻢ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺑﺜﻘﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺃﻥ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺃﺳﻠﺤﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﻳﻒ ﻋﺎﻡ 2003، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻭﻗﻔﺖ عمل ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ.
2008- ﻳﺮﺳﻞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﺟﻮﺭﺝ ﺑﻮﺵ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﺴﺆﻭﻝ، ﻭﻛﻴﻞ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺑﻴﻞ ﺑﻴﺮﻧﺰ، ﻋﻠﻰ للمشاﺭﻛﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻣﻊ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺟﻨﻴﻒ.
2009- ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﻭﻓﺮﻧﺴﺎ ﻭﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ تعلن ﺃﻥ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﻣﻮﻗﻊ سري لتخصيب ﺍﻟﻴﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﻓﻮﺭﺩﻭ ﺍﻟﺴﺮﻱ، ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ ﺍﻟﺸﻴﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﻢ، ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﺍﻧﻬﺎ كشفت ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ للوﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺬﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺳﺎﺑﻖ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ.
2009- 2012- ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻭﺍﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻤﺎﻃﻠﺔ ﺇﻟﻰ ﺣﺪ ﻛﺒﻴﺮ. والمستغنية ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻲ وعدم ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻳﻌﻄﻲ ﺃﻭﺑﺎﻣﺎ ﺳﻠﻄﺔ ﻣﻌﺎﻗﺒﺔ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﻣﻦ ﺣﻠﻔﺎﺀ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻓﺸﻠﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺍﺭﺩﺍﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻲ.
2012- ﻭﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻫﻲ ﺍﻧﺨﻔﺎﺽ ﺣﺎﺩ ﻓﻲ ﻣﺒﻴﻌﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﺣﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻲ.
2012- اﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ ﺍﻳﺮﺍﻧﻴﻮﻥ ﺑﺪؤا ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ وﺍﻟﺘﻲ تكثفت ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2013، ﺑﺸﺄﻥ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ.
2013- تم انتخاب ﺍﻟﺬﺭﺍﺋﻌﻲ ﺣﺴﻦ ﺭﻭﺣﺎﻧﻲ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺼﺔ الرئاسة ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻩ، ﻭﻫﻮ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺤﻘﻴﻘﻪ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺨﻔﻴﻒ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺿﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ. ﻳﻮﻡ 28 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ، ﺃﻭﺑﺎﻣﺎ ﻭﺭﻭﺣﺎﻧﻲ تحدثا ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻓﻲ شؤون ﺭﻓﻊ المستوﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ ﻣﻨﺬ. ﻳﻮﻡ 23 ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ، بعد المحاﺩﺛﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺇﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ ﻭﺇﻳﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﺖ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ تم ﺍﻟﺘﻮﺻﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﻣﺆﻗﺖ ﺩﻋﺖ ﺧﻄﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ، ﺑﻤﻮﺟﺒﻬﺎ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺨﻠﻲ ﻋﻦ ﺃﻧﺸﻄﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺗﺨﻔﻴﻒ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﺪﻭﺩﺓ.
ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﺖ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺼﻴﻦ ﻭﻓﺮﻧﺴﺎ ﻭﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺭﻭﺳﻴﺎ.
2015- ﻓﻲ 14 ﻳﻮﻟﻴﻮ، ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﺖ وضعوا ﺍﺗﻔﺎﻕ، ﻭﺍلذي ﺑﻤﻮجبه ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺧﻔﺾ ﻋﺪﺩ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻄﺮﺩ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰية ﻭﺗﻌﻄﻴﻞ ﺟﺰﺀ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ- ﺍﺭﺍﻙ، ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺗﺨﻔﻴﻒ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﻋﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ. ﻭﻳﺴﻤﻰ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ خطة العمل ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮكة (JCPOA).
2016 ﻭﻓﻲ 14 ﻳﻨﺎﻳﺮ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺗﻔﺮﺝ ﻋﻦ 10 ﺑﺤﺎﺭﺍ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﺎ، ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﻤﻄﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺭﻗﻴﻦ ﺻﻐﻴﺮﻳﻦ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ 24 ﺳﺎﻋﺔ ﺃﺧﺬتهم ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺠﻦ.
ﻳﻮﻡ 16 ﻳﻨﺎﻳﺮ، ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺍﻳﺮﺍﻥ يعلنان ﻋﻦ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﻟﻸﺳﺮﻯ. تم ﺍﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺡ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﻣﺴﺠﻮﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻦ ﺳﺒﻌﺔ ﺇﻳﺮﺍﻧﻴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ، ﻣﻌﻈﻤﻬﻢ ﻣﻦ ﺍلمواطنة ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺰﺩﻭﺟﺔ، ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺩﻳﻨﻮﺍ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ. ﻭﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻻﺣﻖ، ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺬﺭﻳﺔ أكدت أن ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻟﻠﺤﺪ ﻣﻦ ﺃﻧﺸﻄﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﺑﻤﻮﺟﺐ اتفافية (JCPOA)، ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺗﺮﻓﻊ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻻﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺇﻳﺮﺍﻥ.