يحتفل موقع جوجل اليوم السبت الموافق 23 أبريل عام 2016 بذكرى وفاة الأديب العالمي شكسبير، وفي هذا المقال نبذه عن سيرته الذاتية، وبعض حكمه وأقواله.
ميلاده ونشأته
ولد عام 1564 في ستراتفورد أبون آفون، وله ثمانية أخوات ترتبيه بينهم الثالث، وتزوج وهو في سن الثامنة عشر من أن هاتاوي، وأنجب ثلاثة أولاد.
كانت بداية عمله كممثل وكاتب أيضاً في إحدى شركات التمثيل بلندن.
أعمال شكسبير
أنتج معظم أعماله، وتنوعت مسرحياته بين التاريخي والكوميدي، وما كان يميزها هي الحبكة الفنية والتعقيدات.
ومن أهم أعماله
1- الملك لير.
2- هاملت.
3-عطيل.
واعتبر كثير من النقاد أن هذه الأعمال الثلاثة تعتبر من أفضل ما كتب باللغة الإنجليزية.
4-حلم ليلة منتصف الصيف.
5-الملك هنري الرابع.
6-الملك هنري الخامس.
7- على هواك.
8-يوليوس قيصر.. تعتبر من أشهر ما كتب.
9-حكاية الشتاء.
10-العاصفة.
مكانة شكسبير العالمية
بالطبع لايمكن مقارنة وليم شكسبير بأي كاتب آخر.. فلقد استطاع أن يوجه أعماله إلى جميع الثقافات، وكانت معتمدة على الأحاسيس والعواطف.
تميز أبطال معظم مسرحياته بالنبل، والعظمة، وكان بارعاً في إثراء مسرحياته بالمعاني القوية، وتحدث عن جميع الصفات ” الخير، والشر، والعقل، والعاطفة”.
لم يتفوق عليه أحد في حسن اختيار الكلمات، والتعبيرات، والتلاعب بالكلمات.
أهم أقوال شكسبير
– أكون أو لا أكون هذا هو السؤال.
-الرجال الأخيار يجب ألا يصاحبوا إلا أمثالهم.
-لا تطلب الفتاة من الدنيا الا زوجا.. فإذا جاء طلبت منه كل شئ.
– يمكن عمل الكثير بالحق لكن بالحب أكثر.
– الرحمة جوهر القانون، ولا يستخدم القانون بقسوة إلا الطغاة.
– إن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه.
-إن الغيرة وحش ذو عيون خضراء.
– قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد.
– لا ترى كل ماتراه عينك ولا تسمع كل ما تسمعه أذنك.
– عندما تأتي البلايا لا تأتي كالجواسيس فرادى، ولكن كتائب كتائب.
– ليس من الشجاعة أن تنتقم بل أن تتحمل وتصبر.