جراح فرنسي كبير يسمى موريس بوكاي قام بكتابة قصتة في كتاب أسماه موريس وهو رجل كان من أذكى أقرانه وتخرج من كليه الطب وصار من اشهر الجراحين بفرنسا جراح عالمي. وفي يوم من الأيام طلبت فرنسا أرسال جثة فرعون الذي يقال انه غرق وطلبت فرنسا الجثة لعمل بعض التجارب والابحاث على وقد قام بأستقبال المومياء الرئيس الفرنسي بنفسه ومعه موكب كبير من الناس ويقال أن الرئيس الفرنسي أنحنى لجثته.
وقام الدكتور موريس بتولي الفريق الذي قام بدراسة الجثة وقد سهر الليالي لتحليل الجثة وجداً عجبا الجثة حالها حال الجثث الفرعونية المحنطة ولنه وجد بالجثة أملاح توجد بالبحر فقد تبين أن الجثة ماتت غرقا وقد طلب منه فريقة أن يصمت ولا يقر بما توصل ايه فقال لهم لماذا فاخبروه أن المسلمين يقروا بذلك واذا تحدثت في هذا الأمر اكدت قول المسلمين.
وبعد عدة سنوات جاء إلى المملكة العربية السعودية في وفد طبي فقال موريس لاحد الاطباء المسلمين توصلت إلى أن فرعون مات غرقا فماذا تقولون أنتم فقد جاء الطبيب المسلم له بالمصحف وفتح على أيه (اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك أيه وان كثيرا من الناس عن أياتنا لغافلون) قال موريس متاكد أن هذه الأية في المصحف قال له أنظر فأعلن أسلامه والف كتب في الأسلام والعلم الحديث
