جولدا مائير هى رابع رئيسة وزراء لإسرائيل، وعرف عنها الكراهية الشديدة للعرب والمصريين بوجه عام والفلسطينين بوجه خاص، ومن اقوالها المشهورة عن العرب هى:
جولدا مائير
1/ أن الطفل الفلسطينى هو مصدر شقاء إسرائيل في المستقبل وكم أتمنى أن أستيقظ في صباح ولا أرى منهم أحدا على قيد الحياه.
2/ عندما تم سؤالها عن العرب و عقيدتهم بأن حرب قادمة بين العرب واليهود وسيفوز فيها العرب قالت: أعرف ذلك ولكن ليسو مسلمى اليوم، ولن يتحقق ذلك إلا إذا رأينا عدد المسلمين في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة.
3 / وعن أقوالها عن مصر قالت: يجب أن يغرق الشعب المصري في المشاكل و الهموم حتى لا يستفيق لأن مصـــر هى رأس الأفعى التي إن ماتت مات معها كل من يتبعها، لأنها إذا نهضت نهضت على كل أعدائها.
4 / تم سؤالها عن أسعد يوم وأسوأ يوم في حياتها من قبل أحد الصحفين فأجابت: أسوأ يوم في حياتي هو يوم أن علمت انه تم إحراق المسجد الأقصى؛ لأنني خشيت من ردة فعل الأمة العربية والإسلامية لانى اعرف ما يمثله هذا المسجد لهم، وأسعد يوم في حياتي هو اليوم التالي؛ بسبب ان العرب و المسلمين في العالم أجمع لم يحركوا ساكنا نحوه.
5/ خلال اجتماعها بعدد من الكتاب الإسرائيليين ، كاتب أعطى انطباعه عن فلسطين بعد زيارته لها: ” العروس جميلة ولكن لديها عريس “، فأجابته بغطرسة وتكبر: “وأنا أشكر الله كل ليله، لأن العريس كان ضعيفا، وكان من السهل أخذ العروس منه “.
6/ وقالت في ختام كتابها: “لا يهمنا العالم والدول الكبرى، وما يهم فقط هو رؤيتنا نحن الإسرائيلين ”
7/ و عن الجيش المصرى: “خط بارليف أصبح مثل الجبن المليء بالثقوب، إنى أشعر بهم ثقيل على قلبى، وذلك لأن المصريين قد حققوا مكاسب قوية بينما عانينا ضربة ثقيلة موجعه، لقد عبروا قناة السويس وأنشأوا كبارى لعبور المدرعات والمشاة والأسلحة المضادة للدبابات، ونحن فشلنا في منعهم ولم نستطع أن نلحق بهم إلا خسائر قليلة “.
هذه السيدة المعرفة بعدائها الدائم للعلم بشكل أجمع والعرب خاصة وحبها الأول لاسرائيل ووقوفها ضد الحق دائما، فقد ماتت عن عمر يناهز 80 عاما.
شاركنا برأيك على هذه التصريحات العدوانية بالنسبة لنا.
قالت،السيده،جولدا،سوف،يتفاجاء،العرب،يوما،بان،احفادنا،يحكمونهم،،،وكانت،مقوله،تدل،عن،المكر،والدهاء،البرنس،محي،الدين،فاروق
لو لم تكن مساعدة الحسن الثاني لهم لما استطاع هزم مصر
لتعرفوا كيف ساعدهم الحسن الثاني ـ و الشعب المغربي المغلوب عليه أمره لا حيلة له في ذالك و حتى أنه لم يعرف ذالك ـ فانظروا هذا الفيدييو في يوتيوب و الذي تروي فيه الصحفية الإسرائيلية حيثيات الحدث