نحن نعلم أن ايسلندا تقوم بالأنتخابات الرئاسية، ونحن نعلم أن المرشحين لهذه الآنتخابات حوإلى عشرة مرشحين من بينهم منافسة عالية، خاصة أن شعب ايسلندا يرغب في تغيير النظام السياسى بالكامل.
المرشحين كانوا عشرة بينهم أستاذ التاريخ الجامعى جودنى الذي منذ ترشحة وأصوات الناس متجهة إليه لأنه يقال عنه أنه الأفضل وأنه معروف بسمعة جيدة وإبتسامة لطيفة، المرشحة المنافسة تدعى هالا ذات شعبية جيدة أيضاً وذكية جداً وهى تؤيد فكرة الشعب في إضافة نظام سياسى جديد هذا النظام يقوم على العدل والمساواة والتعاون وتوفير فرص عمل للشباب والسعى وراء بناء دولة جديدة ذات نظام سياسى جديد مدعوم، حيث أن النظام القديم كان ضعيف القدرات وفاشل إلى حدما وهذا الحد لم يعجب الشعب وقرر الشعب أن يحقق ما يطمح له.
لذلك الآنتخابات في ايسلندا سوف تشهد الكثير من المفاجئات في المراحل المقبلة، من الممكن أن نجد بعض المرشحين المتئخرون نافسوا في القمة، قد نرى الناس الفقراء ينحازون ناحية التغيير.