في عام 1995 بثت القناة الرابعه البريطانية فيلم غريب قيل انه تم تسريبه من ملفات السلاح الجوى الأمريكى وبعدها بساعة فقط ظهر نفس الفيلم في تليفزيونات أمريكا وأكثر من 32 دولة حول العالم وقد تم تصوير الفيلم قبل 50 عاماً بطريقة بدائية بالأبيض والأسود وقد تجاوزت مدت الفيلم 15 دقيقة.
وظهر في الفيلم 2 من الاطباء يشرحون جثة مخلوق غريب يعتقد انه من الفضاء الخارجى وظهر المخلوق ساكناً ومستلقياً على طاولة بيضاء وبدت على وجه علامات الألم
كان بطول طفل في العاشرة من عمره وله جلد املس شبه شفاف وعينان كبيرتان وفم صغير وكانت قدمه اليمنى مصابة بجرح كبير وقد اظهر الفيلم ثلاثة اطباء إثنان يقومان بالتشريح والاخر يراقب من خلف نافذة زجاجية كيبرة بالإضافة على المصور الذي كان يتحرك خلف الجميع.
وظهر المخلوق بــ 6 اصابع في كلتا اليدين والقدمين وجفن اضافي فوق العين كما أن رئتيه كانت تتكون من 3 اسطوانات متماثلة الشكل واعضائه التناسلية غير واضحة المعالم تم العثور على المخلوق بعد حاجثة روزويل وهى مدينة امريكية تقع في نيو ميكسيكو وقيل انها وقع بها حادث شهير لسقوط اطباق طائرة ولكن الجيش الأمريكى نفي ذلك وقال انه مجرد منطاض جوى حديث
ومنع الجيش الأقتراب أو التصوير في المنطقة التي وقع بها الحادث واصبحت منطقة محظور دخولها بقطر 30 كيلو متر وتم تحويلها إلى قاعدة سرية حتى يومنا هذا.
الفيلم هُرب أو نسخ من ملفات الجيش بطريقة سرية واشتراه التليفزيون البريطانى من رجل يُدعى “راى سنتيلى” وسنتيلى يَدعى انه اشتراه من مصور متقاعد رفض ذكر اسمه عمل في سلاح الجو وصور الجثه بنفسه وقد قابله سنتيلى في اوهايو عام 1992 وعرض عليه شراء الفيلم واخفاء هويته وعندما وجد المصور نفسه قد اشرف على الموت أعلن عن رغبته في بيع هذا الفيلم الذي ادعى انه للكائنات التي تم اكتشافها داخل الطب الطائر الذي سقط فوق مدينة روزويل عام 1947.
عند عرض الفيلم على خبراء الخدع السينمائية في “هوليوود” اعلنوا انه من المستحيل أن يكون هذا الفيلم مجرد خدعه سنمائبة حيث قالوا انه لا يوجد خبير في العالم اجمع يمكنه تجسيد الانسجة والخلايا على هذا النحو المذهل بل واعلنوا انه لو كان هذا الفيلم خدعه فأنهم على اتم الإستعداد لتعين صانعه مديراً لكل استوديوهات الخدع السينمائية بأجر يحمل سبعه اصفار اي 10 مليون دولار.
الدكتور “كيرل ويشت” كبير الاطباء الشرعين في مركز ” سان فرانسوا” الطبى اكد أمام ملايين المساهدين في بث مباشر انه لم يشاهد كائناً يشبه هذا الكائن في حياته على الرغم من خبرته الواسعه حتى بين الاجناس غير الأمريكية.
ويأتى السؤال الاهم هل نحن بمفردنا في هذا الكون ام هناك كائنات وعوالم آخرى حاولت الأتصال بنا من قبل؟!
واذا كان ما ذكر عن مدينة روزويل حقيقىً، لماذا لم نسمع عن اي حادثه مماثلة حتى الآن أو نسمع عن اتصال تم بين البشر على كوكب الارض وكائنات اخرى في عوالم خارج الكوكب؟
اذا اردت أن تشاهد الفيديو الذي نشر عام 1995 ما عليك سوى البحث على اليوتيوب بعنوان Alien Autopsy – Roswell UFO Crash 1947
هل هذا حقيقى