تدأول رواد مواقع “التواصل الإجتماعي”، صورة مؤثرة للتوأم “ميسون وهوك” مات أحدهما فاحتضنه الآخر.
توفي “هوك” الصغير وعمره لم يتجاوز الـ11 يومًا، بمستشفى “سانت لويس” بأمريكا، بسبب ولادته بعيب خلفي يُصيب “حديثي الولادة”.
وقد أثبتت الدراسات أن مابين 2500 حالة تتأثر واحدة فقط، طبقًا لتقارير إحدى مستشفيات الأطفال ببوسطن.
والجدير بالذكر، أنها ليست الحالة الأولى من نوعها، بل هناك العديد من الحالات التي حازت على جدل منها:
كانت قد شهدت محافظة “المنوفية”، بمركز تلا، حالة شبيهه ولكن لتوأمين “بقلبين ورأسين و3 أذرع”، حيث تم حجزهما بغرفة “العناية المركزة”، وفي أثناء عملية الورلادة تعبت الأم، وتوقف قلب أحدهما، ولقى مصرعه في الحال.
وعلى صعيدٍ آخر، تمكن مجموعة من الأطباء الأمريكين، من إجراء عملية فصل التوأمين “سكارليت وسافانا”، حيث كانت العميلة خطرة، بإحدى مستشفيات فلوريدا، وكان الأطباء قد استخدموا أجهزة طبية 3D.
وغذا أمعنا البحث طويلًا نجد أن هناك الكثير من الأطفال الذين يولدون بهذه الصورة، ولا تزال قدرات الخالق عز وجل يعجز أمامها الأطباء والعلماء.
