كثرت في الفترة الأخيرة أنباء عن إقتراب نهاية العالم، ونشر العديد من المواقع هذه التنبؤات، وإنتشرت الأخبار كالنار في الهشيم.
في البداية قام موقع واللا الإسرائيلى بنشر تقرير حول نهاية العالم، وقرب هلاك كوكب الأرض، وأضاف الموقع أن موجة الغبار أو العاصفة الترابية التي تمر بها العديد من الدول العربية، ومنطقة الشرق الأوسط هى البداية لنهاية العالم المتوقعة في 28 سبتمر من هذا العام، وهو التاريخ المتوقع لإصطدام أحد الكوكيبات الكبيرة الحجم بكوكب الأرض.
و قال الموقع في التقرير ذاته، أن الظاهرة التي شهدتها بانكوك، وهى عبارة عن كرة نارية كبيرة الحجم بها ألوان خضراء وحمراء مؤشر على إقتراب نهاية العالم.
و ذكر الموقع العبرى في تقريره، أن هذا اليوم كاننت السماء مليئة بالغبار والأتربة، والكثير إعتقد أنها بالعفل نهاية العالم.
و قال الموقع أنه أن بعض المسيحيين يعتقدون أن ظاهرة الكويكب وإصطدامه بالكرة الأرضية ما هى إلا علامة على خروج المسيخ الدجال، وسيكون هناك بعثًا للموتى.
و على الرغم من أن هذه الظاهرة شاهدها سكان العاصمة التايلاندية، إلا أنها تركت ورائها العديد من الشائعات والتساؤلات، إلا أن علماء الفلك أكدوا أن أى إختراق لكوكب الأرض من جانب كويكب عملاء ليس بالأمر الجديد.
و في ظاهرة أثارت الكثير من الجدل، عندما ظهر القمر الدامى أو القمر الأحمر، وبحسب علماء الفلك، فهو من الأشياء التي تؤكد على نهاية العالم في الفترة ما بين 22 و28 سبتمبر.
و اكد العلماء على أن ظاهرة القمر الأحمر ستكون بعدها كوارث كثيرة تهدد كوكب الأرض، وحدوث أشياء أخرى غريبة.
الجدير بالذكر أن ظاهرة القمر الدامى ظهرت للمرة الأولى في عام 2014، وكان ذلك في نيوزلندا، وتكرر في شهر أكتوبر من نفس العام، وأخر ظهور له كان في 29 أغسطس من عام 2015، ن ومتوقع حدوثه للمرة الرابعة في 28 سبتمبر القادم.
و في بيان نشرته وكالة ناسا أن العالم سيشهد ظهرة القمر الدامى أو القمر الأحمر 4 مرات تقريبًا، وذلك منذ سنوات تمتد إلى قرون.
و في تقرير نشرته صحيفة صنداى إكسبريس البريطانية، أن ظاهرة القمر الدامى هى ظاهرة طبيعية ولم تحدث إلا ثلاثة مرات في 500 عام تقريبًا.
كذب المنجمون ولو صدقو الله سبحانه وتعالى هو الوحيد الذي يعلم قيام الساعه فخسأتم ايها الصهاينه قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا