خلق الله لنا ما نعرفة وما لا نعرفة مثلث برمودا مثلث الخطر عجائب وغرائب وغموض وتشويق واثارة ماذا تعرف عن مثلث برمودا اليك المزيد انها قصة اغرب من الخيال منها ما هو صحيح ومنها ما هو غير ذلك برنامج خاص لكشف الكوارث الطبيعية على ناشونال جغرافيك اثبت سر مثلث برمودا روى صياد قديم قصة غريبة وهى أن البحر يفتح ويبلع السفن ثم يغلق لكن هذا ليس الحقيقة لانة غير معقول بان الدليل الأول سنة 85 حيث التقتط كاميرا صور منصة بترول
خرقت بير بترول في البحر الشمإلى جيبا من الغاز في قعر البحر وكادت تغرق يوجد مثل هذة الغازات الخامدة على معظم سواحل العالم ومثلث برمودا واحد منها لكونة عالقا في التين المترسب يكون الغاز سريع التحول من مادة إلى اخرى قد تطلق الهزات الارضية أو الانزلقات الغازات في المياة هل هذة الغازات ممكن تكون السبب في تكوين الحفر في المحيط أن الفزيائى المتخصص في البحار البروفسير (بروزلى ناردو )إلى فلوريدا لكتشاف الامر وقد جاء متحمس هو ومساعدة فكر في اختبار أول من نوعة وهو وضع انابيب غاز في البحر وان يضع من فوق البحر سفينة ليرى أن كان بامكان غاز الميثان أن ينفجر وبذلك يثبت أن الذي يحدث في مثلث برمودا ما هو الا انفجار غازات تكون حفر كما ذكرنا من قبل أن هذا الاختبار مصغر لظهور الحقيقة اذن لقد بنوا شبكة كبيرة من الانابيب ستوضع في قاع البحر وسيضخون كما هائلا من هواء لة نفس فاعلية غاز الميثان سيدفع الهواء إلى خارج الانابيب من خلال فتح صغيرة على لسان البروفسير بروزلى أن الامر يتطلب الكثير من الفقاقيع لاغراق شيءما المهم ادى التجربة تدريجيا اصبح المركب يرتفع ويهبط ثمة فقدان للقدرة على الطفو بوجود خمسة وعشرين بالمية هواء في الماء كان على القارب أن يغرق لكن ثمة شيءلم يكن في حسبانهم أن الفقافيع تقلل الكثافة وتغرق القالب لكن قوة الدفع إلى الاعلى التي يسببها تدفق الماء تبقى القارب إلى الاعلى بعد مرور خمس دقائق غرقت السفينة ونجحت التجربة واثبت أن من الممكن اغراق سفينة في المحيط من خلال فقاقيع الغاز يبلغ حجم ترسبات الغاز في مثلث برمودا أكثر بسبعين مرة من حجم الغاز المستهلك في الولايات المتحدة الامريكية في العام الواحد انها كمية هائلة من الغاز تكفي لغرق اسطول من سفن الشحن ولكن ليس هذا كافي ففي عام 91 توصل (اجرهام هوكس) اعتقد انة حصل على حطام سفينة التسع عشرة على لسان اجرهام كنا نبحث على حطام طائرة فعثرنا على طائرة محطمة فاخذنا لها الصور واصبحت حديث الصحف والمجلات اعتقادا انها حطام طائرة التاسع عشر واصبح العدد خمس طائرات محطمة على بعد من مثلث برمودا وهذا من خلال الكاميرات التي وضعها اجرهام وبالفعل ذهب اجرهام ومعة مجموعة من الباحثين على بعد اثنا عشر ميل من ساحل( فورت ليدر ديل)
هدف المهمة وجود رمز كل طائرة أو الصندوق الاسود لمعرفة أن كانت هذة الطائرة من الحطام الخمسة ام لا يبدو أن مثلث برمودا منطقة غامضة لا يمكن فعلا التعرف عليها بعد البحث الدقيق باعلى مستوى من الكاميرات وجد اخيرا اجرهام رقم طائرة سيخبرة عن ما حدث لهذة الطائرات الخمس ظهرت لة التقارير والبحث المستمر أن بفعل تقلب الرياح حدث ضلل في الطريق لهذة الطائرات وبالتالي تساقطت الطائرات ولازال العلم عاجز عن تفسير مثلث برمودا