1- أستعان والده ( فيليب الثاني المقدوني) بالفيلسوف المشهور أرسطو لتعليم إبنه وكان يبلغ من العُمر 13 عاماً
وعندما نضج الإسكندر الأكبر بدأ بمحاورة فلاسفة آخرين مثل ديوجين وأيضاً المتصوفين الهنود.
2- حارب لمدة 15 عاماً دونَ أي خسارة:
أشتهر ببراعته العسكرية منذُ فوزه الأول وللعلم
كان حينها يبلغ من العُمر 18 عاماً، ولذلك لا تَزال إلاستراتيجيات العسكرية التي اتبعها الإسكندر الأكبر تُدرس في الأكاديميات العسكرية إلى يومنا هذا.
3- مُدن كثيرة باسمه:
أطلق إسمه على العديد من المدن ويقدر عددهم
حوالي 70 مدينة، وأيضاً قد سمّّى مدينة على اسم ” بوكيفالوس” ؛ إذ احتفل الإسكندر بفتوحاته بتأسيسة لعشرات المُدن، والتي غالباً ما كان يطلق عليهم إسم الإسكندرية.
4 – وقوعه في الحب:
وقع في حب روكسان التي إلتقى بها وهو بُعمر ال28 عاماً من النظرة الأولى، وكان ذلك في القلعة الجبلية”سوغديان روك”، أثناء تفقده تفقده الأسرى هناك.
5 – ذكيّ الرائحة:
قد تميّز الإسكندر الأكبر برائحتهُ الذكيّة، حيث قيل بأن رائحة أنفاسه وجسده تفوح في كل مكان تطأهُ قدمه.
6 – ارتدائه للزيّ الفارسي التقليدي:
قد رأى الإسكندر الأكبر بأن أفضل طريقة للحفاظ على سيطرته على الفرس بعد الهزيمة التي ألحقها بهم هى أن يتبع تصرفاتهم وعاداتهم ويقتدي بهم، ولذلك ارتدي زيهم المكوّن من السُترة المخططة مع الحزام وإلاكليل الملكي الفارسي.
7 – وفاته والتى إلى الآن الأكثر غموضاً:
عام 323 قبل الميلاد مرض الإسكندر فجأه، إذ سقط من يدهِ كأس النبيذ في إحدى الحفلات، وبعد مرور أسبوعين قد توفى عن عمر يناهز ال32 عاماً ؛ وتروي بعد القصص على أنه تعرّض للقتل عن طريق مؤامرة حِيكت له كما صار مع أبيه سابقاً.
8 – وعاءٌ من العسل:
يوضح المؤرخ إلاغريقي “بلوتارخ” بأن جسد الإسكندر الأكبر قد أُرسل إلى خبراء التحنيط المصريين في بابل لمعالجة جثته وتحنيطها، ولكن يعتقد أ. بواليس بودج (A. Wallis Budge) أن رُفات الإسكندر حُفظ في العسل بأكمله لمنع تحلله.