عمّار الصايدي أخو المتوفية لبنى الصايدي التي أٌجرت لها عمليات في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا حيث ذهبت لأجل عملية بسيطة جداً فكان لديها ضيق تنفّس لديها مما تسبب للدكتور بإجراء عملية لها، عملية المنظار عملية بسيطة جداً كعملية المرارة لا أكثر ولا أقل، على أساس ساعة زمن وأربعة أيام في المستشفى ثم ترجع للبيت، وتكلفة العملية كانت 4 ألف دولار، فحصل خطأ طبي فادح جداً وبسبب هذا الخطأ الفادح ومضاعفاته أضطر الأطباء –وعلى رأسهم الدكتور أسامة أحمد السنيدار- إجراء عمليتين في نفس اليوم وسبعة عمليات خلال شهر.
الأخ عمار الصايدي هو إنسان مغترب يتكفل برعاية أهله عن طريق العمل في الخارج، وكان يرسل مصاريف العمليات كاملة، وبعد أن توفّت أضطر أن يسافر إلى صنعاء في نفس يوم وفاتها لكي يقبرها خلال أسبوع ثم يسافر، وتفاجئ بأن المستشفى طلب منه مبلغ ما يقارب 18 مليون ريال يمني.
حيث ناشد الأخ عمّار الصايدي كل الشعب اليمني وكل إعلامي وصحفي وناشد كل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي أن يقفوا بجانبه لكي تكون القضية قضية رأي عام، حيث طالب الأخ عمار الصايدي إقفال مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا والقصاص من الدكتور المذكور اسمه أعلاه الذي ربما يكون سبب وفاة أخت الأخ عمار الصايدي.
عندما نرى الكثير من الأخطاء الطبية في مختلف المستشفيات نعجب من استهتار الأطباء بالأرواح، يا ترى ما السبب في ذلك؟ هل ربما الخبرة الطبية لم تكتمل؟ أو ربما الشعور بالخوف أثناء إجراء العمليات مما يسبب الخطأ؟ شاركنا برائيك في التعليقات.
الخبر ليس صحيح كما جاء فى الخبر
الخبر الصحيح ان المريضة كانت تعاني من سمنه مفرطة
تم اجراء عملية تحويل الأمعاء مع المعدة من أجل تخفيف الوزن
ومثل هذه العمليات اخطر من عملية القلب المفتوح ولها مضاعفات كثيرة
تم الشرح للمرحومة وزوجها مخاطر ومضاعفات العملية بشكل واضح وخاصة نسبة الوفاة وتمت الموافقة من قبلهم
والطبيب الجراح من أفضل الاطباء وصاحب تخصص عالي ويمتلك تصريح مزاولة المهنة.
وتم الترافع الى القضاء والمجلس الطبي
وثبت انه لا يوجد أي خطأ طبي
وتقبلوا خالص تحياتي