دائماً ما يوجد علماء ومفكرين وشيوخ يفسرون ويحللون “القرأن الكريم”، البعض يقول أشياء يفهمها الجميع وتصدق والبعض يقول أشياء ليس لها علاقة بالدين لا من بعيد ولا من قريب، واليوم سنستعرض بحث أعدة الدكتور على منصور كيإلى وهو عالم وباحث سورى وقبل أن يتعمق في “الدين الإسلامى” كان مُهندساً معمارياً، وفي هذا الفيديو يشرح الدكتور على ويحدد موقع الجنة والنار، ومن الجدير بالذكر إن “الله سُبحانة وتعالَ” يغفر ويسامح جميع البشر إلا من أشرك بة لأنة يدخل في مرحلة الكُفر، ولا يمكن لأحد أن ينكر الدار الحق “يوم القيامة“، “والله عز وجل” يقول في “القرأن الكريم“
بسم الله الرحمن الرحيم
{ “إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ” } سورة غافر الأية رقم (59)،
صدق الله العظيم
وإن دل هذا على شيءفا إنة يدل على التأكيد بقدوم الساعة “يوم القيامة”، ولكن من الجدير بالذكر إنة لا أحد يعلم ميعاد الساعة حتى الرُسل والأنبياء، ويقرأ ويفسر الدكتور على في هذا الفيديو موقع الجنة والنار بحسب فهمة وتفسيرة لأيات “القرأن الكريم”، إليكم الفيديو.