السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة، يوجد الكثير والعديد من الناس تدخل مناقشات لكى تجادل فقط والفرق شاسع وكبير من أن تُجادل ومن أن تُناقش حتى تفهم وتستوعب، الله سٌبحانة وتعالَ أمرنا بطاعتة وبالرجوع إلية والإستغفار والتوبة حتى وإن أذنبنا، يوجد الكثير من الناس تروج إلى أن الشخص إذا فعل ذنوب كثير أو ذنوب عظيمة ومن الكبائر لن يقبل الله توبتة، رغم أن الله في الأسماء الحسنى لة سُبحانة وتعالَ وصف نفسة بالرحمن الرحيم والغفور إلى أخرة من أسماء وصفات المولى عز وجل، وإذا تأملنا هذة الأسماء وتأملنا الأيات القرأنية تجد أن الله يسامح في حقة إذا تاب العبد ومن أسس التوبة أن لا يرجع للذنب الذي تاب عنة، لذلك لا تسمع لأحد ولا تجهر بذنوبك وأرجع إلى الله وأقترب من خطوة يقترب لك أضعافها، وكما سبق وذكرنا الله يُسامح في كُل شيءولكن من الجدير بالذكر ذكر وتنبية ما لا يُسامح الله فية وهو الشرك بة والموت على الشرك، لأنك قد مُت ولم ترجع للحق ولم تتوب إلية وتطلب مغفرتة، ولا يسامح في حق العباد إلا إذا سامحك العباد مِن مَن ظلمتهم، أى شيءدون ذلك أى غير ذلك يسامح الله فية إذا تاب العبد توبة صحيحة الأركان، إليكم الفيديو الذي يشرح فية الداعية أمير منير كيفية التقرب إلى الله، نتمنى أن يفيدكم ويساعدكم بأذن الله.
