الكاميرا ومغامرة كرة القدم بعد الخامسة والستين
اصر ولدي أن يصحبني معه لمباراة كرة قدم، فاعتذرت له، وبمزيد من الالحاح اخذتني العاطفة فوافقت، دار بيننا حديث طويل عن ذكرياتي مع كرة القدم وما بين الابتسامة والسخرية بأدب يداعبني بأسلوبه الجميل، اشعر بسعادة غامره لا أعلم تحديدا ما سببها فربما…