لماذا فينجادا هو الأقرب لأن يكون مديراً فنياً للمنتخب المصري؟ السيرة الذاتية له في سطور
بعد القرار الذي اتخذه اليوم الاتحاد المصري لكرة القدم في اجتماعه الطارئ بتوجيه الشكر للجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة حسام البدي، أصبح البرتغالي نيلو فينجادا، الأقرب لقيادة المنتخب المصري، خاصة بعد أن أعلن أحمد شوبير عبر حسابه الرسمي عن صدور القرار بعد قليل، وسنحاول في السطور التالية سرد الخطوات الأخيرة في مشوار فينجادا والتي رشحته لقيادة المنتخب المصري الأول لكرة القدم.
السيرة الذاتية لفينجادا في سطور
- ولد نيلو فينجادا عام 1953 في مدينة سربا بالبرتغال، وتولى تدريب أكثر من نادي ومنتخب عربي.
- تولى فينجادا قيادة الجهاز الفني للمنتخب السعودي في كأس الأمم الأسيوية عام 1996، ثم تولى قيادة المنتخب الأردني لكرة القدم.
- تولى تدريب نادي ألزمالك المصري خلال عام 2003-2004، واستطاع أن يساهم في حصول الفريق على الدوري وكأس السوبر المصري السعودي، وكأس السوبر الإفريقي.
- تم اختياره لقيادة الجهاز الفني للمنتخب المصري للشباب تحت 23 سنة، ولكنه لم يوفق في الوصول إلى دورة الألعاب الأولمبية “بكين 2008”.
- قام بتدريب منتخب الشباب مرة أخرى خلال مونديال 2009 الذي أقيم في مصر.
- اختاره النادي الأهلي خلفا لمواطنة مانويل جوزيه لتدريب الفريق الأول لكرة القدم، ولكنه فور وصوله للقاهرة تم تغيير القرار وتكليف حسام البدري بدلا منه.
وأخيرا تم يعينه من قبل الاتحاد المصري لكرة القدم في أبريل 2021 مديرا فنيا لاتحاد الكرة خلفا لمحمود سعد، براتب وصل إلى مليون جنيه شهريا لوضع استراتيجيات المسابقات الخاصة بكرة القدم والمساهمة في تطوير المدربين والمساعدة في تطوير الأداء للمنتخبات الوطنية لكرة القدم.