تبدأ قصة الفيلم بمجموعه من الشباب والبنات الذين كانوا يحتفلون على ساحل البحر وكانوا يغنون ويستمتعون بوقتهم كان من قواعد الحفله انه ممنوع لأي شخص أن يستخدم هاتفه حتى لا يلهى به ويضيع من وقت الحفله ويبدأون بجمع الهواتف التي معهم حتى يضعوها بعيد ومن ثم يضعونها في كيس كبير ويجعلوهم بعيد؛ وذلك حتى لا يضيعوا من وقت الحفله وأن لا احد يضيع وقت وألا يلهى بالهاتف.
وبعد ذلك يظهر “كالبرت” ويأتي وهو يحمل شيء كبير وثقيل جداً ويكون شكله مقزز وكان يحمله ولا يعرف ما هو ولكن كان يريد أن يثير من إهتمام أصدقائه ولكن فشلت محاولته ولم ينتبه له أصدقائه ويكملوا حفلتهم بلا مبالاه.
وفي الصباح ذهبت مجموعه منهم الى مكان ما والباقي ظل في الحفله حيث انه انقسموا الى مجموعتين مجموعه نامت في السياره ومجموعه اخرى نامت في البيت الخشبي بعد ذلك نجد بنت تسمى “كايلي” والتي تستيقظ من النوم وتظل تتمشى في المنزل وتستمتع بالأجواء اللطيفه ثم ترى طائر في الرمال حتى أنه لا يستطيع الطيران وكأنه الرمال تسحبه الى الاسفل ويظهر عليها القلق والخوف وتلاحظ أن هذه المنطقه بها شيء غريب ومريب وأنه يوجد أحد في أسفل الرمال يسحب من يذهب إلى هذا المكان وتذهب فورا لتخبر اصدقائها وتحذرهم من هذه المنطقه ونجد أن أصدقائها لا يصدقونها ويضحكون عليها ويستهزئوا بها وفجأه تذهب واحده منهم وتنزل من السياره وتمشي على الرمال وتتفاجئ بأن الرمال تسحب أرجلها وأنها لا تستطيع ان تلحق بأرجلها وتسحبها الرمال وبعد ذلك تفقد قوتها وتبدأ الرمال في سحب جسمها بالكامل بعد ذلك ياتي اليها صديقها لينقذها ولكن تسحبه الرمال ايضا وينتشر الخوف الرعب في المجموعه كلها ويتضح انه الرمال لا تسحب الارجل فقط ولكن تاكل الجسم والجلد هذا اثار الخوف في المجموعه وصار صديقهم يصرخ من الالم التي تلحق به الرمال وصار صديقهم يصرخ من الالم التي تلحقه التي تلحقه به الرمال ويطلب المساعده من اصدقائه ونجد ان اصدقائه خائفين وحزينين عليه والكل كان خائف ولم يستطيعوا أن ينقذوه حتى لا يموت ولا تسحبوا الرمال أيضاً.
نتعلم من هذه القصه:-
- تصديقها كلام الأصدقاء والتفاهم للوصول لحل.
- مساعدة الآخرين.
- التعاون والمحبه والمرح وعدم تضيع الوقت.