حتى لو لم ندرك ذلك يمكن أن يكون للأصدقاء والأشخاص من حولنا تأثير أكبر مما نعتقد على حياتنا وحالتنا النفسية ونظرتنا إلى الحياة بل حتى على احترامنا لذواتنا.
حسب بحث قام به الدكتور دايفيد ماكليلاند الخبير في علم النفس، فإن الأشخاص المحيطين بنا يؤثرون بنسبة 95 في المائة في ما إذا كانت حياتنا ناجحة أو فاشلة، فكما يوجد أناس إيجابيين يدعموننا ويدفعون بنا نحو النجاح، يكون للأشخاص السلبيين من حولنا الدور الأكبر في إحباطنا وتدمير طموحاتنا.
لذا سوف نتعرف على خمسة أنواع من الأشخاص يجب تجنبهم بأي ثمن من أجل الحفاظ على صحتنا النفسية والعملية.
شخصيات يجب الإبتعاد عنها
الشخص النمام
النمام هو ذلك الشخص الذي لا يكف عن التتبع والتدخل في حياة الآخرين وانتقادها، فتجده كثير الثرثرة ونقل الأخبار، ويكون على دراية بما يفعله الآخرون أكثر مما يعرفه هو عن نفسه، وأن تكون قريبًا من شخص كهذا لن يجلب لك أي شيء سوى السلبيات وأقلها فضح أسرارك.
الشخص المتشائم أو السلبي
الشخص الذي يفكر دائمًا في الأسوأ ويميل إلى المبالغة في تضخيم أتفه المشاكل، ويتحدث عن المصائب والفقر وغيرها من السلبيات التي لا ترغب بها بالتأكيد في خططك المستقبلية، وهذا النوع لا يتوقع منه أدنى تشجيع بل على العكس باستطاعته أن يدمر إيجابيتك وحماسك لإحراز أي تقدم في الحياة.
الشخص الحسود
بدل الفرح والإبتهاج بإنجازات ونجاحات الآخرين يحاول الحسود جاهدا أن يجد طريقة لإحباطهم، وكثيرا ما يقارن نفسه بغيره ليس لتحسين حاله، بل تجده لا يرغب إلا أن يفقد الآخرين ما يملكون، وليس من الجيد أن تحسد شخصًا آخر بدل التركيز على الحصول عليه بنفسك.
الشخص المتلاعب
يحاول المتلاعب على الدوام أن يجد عذرًا يجعلك تشعر بالذنب، همه الوحيد مصالحه وعادة ما ينتقد أي خدمة تقدمها له، وهذا النوع يعتبر نفسه أذكى وأعلم من غيره لذا يتحدث كثيراً ولا يحب الإنصات.
رأيت أنني أمشي على أرض مختلطة تربتها بين الأحمر و البني و تخرج منها ينابيع من الماء السااخن و كأنها حمم و أنا أمشي عليها بحذائي الأبيض الذي ألبسه في الحقيقة ثم تجاوزت تلك الينابيع و كانت الحرارة شديدة تخرج من أفواههم للعلم أنا متزوجة أريد تفسيرا رجاءا
عندى ٢ هون نحاس قديم