تبدأ قصة الفيلم بمغنيه تغني في حفله وسط فرقه موسيقيه في حفله ضخمه على سطح سفينه ضخمه للغايه وكان من الواضح ان الحضور في الحفله يقتصر على الطبقه العليا من البشر فقط والطبقه الايرستوقراطيه وهم الاغنياء جداً وبعد ذلك نجد طفله جميله رقيقه منعزله.
منفرده تظل وحيده في الحفله وغير متصله باحد وكانت حزينه فرآها كابتن السفينه اي قائد السفينه اي قبطان السفينه فعرض عليها ان ترقص معه وبالفعل قامت لترقص معه وتحول حزنها الى فرح ولم تعد تحزن بعد وذلك بفضل قبطان السفينه بعد ذلك نجد رجل مجهول الهويه قام بالضغط على جهاز معين هذا الجهاز سحب حبل طويل جداً ومن ثم قسم كل الحضور الى جزئين وقطعهم، ومزق اجسامهم وماتوا ما عدا هذه الطفله فظلت حيه ترزق.
وبعد ذلك نجد جماعه من الاشخاص ينقذون سفينه من الغرق لكن برغم كل المحاولات الا ان السفينه كانت باتجاه الغرق، وقائد الفريق الذي يدعي هيرفي كان يامرهم بترك السفينه ولكن ايبس ترفض ترك السفينه ثم تقول له نحن انتظرنا كثيرا حتى ننقذ هذه السفينه وانتظرنا ثلاثة أشهر حتى ننقذ هذه السفينه فلذلك لا اترك انقاذ هذه السفينه بهذه السهوله وميرفي يتعصب لانها كثيرا لا تطع كلامه وتكثر الكلام وبعد ذلك تقوم بالفعل بالسباحه وانقاذ السفينه ثم وصلت الى السفينه في قاع البحر حتى إن وصلت اليها ،وقامت هي واصدقائها باصلاح الكسور التي بها ،ولم يساعدها اصدقائها الا عندما وجدوا اصرارها على انقاذ هذه السفينه وبالفعل نجحت في تحريك هذه السفينه وانقاذها بعد ذلك يتجمع الفريق في مطعم وياكلون ويشربون ويضحكون ويتسامرون ويتضح من ذلك ان هذا الفريق هو طاقم لانقاذ السفن على الشواطئ والبحار بعد ذلك حينما كانوا فرحين بانقاذ السفينه قام ميرفي بالاعتذار لإيبس على ما فعله معها وقال لها انا كنت اخاف عليكِ ،ثم ظلوا يتقاسمون المال والمكافاه التي حصلوا عليها بعد انقاذ هذه السفينه وبعد اداء هذه المهمه وفي هذا الاثناء أتي شخص غريب يسلم على ميرفي ويعرض عليه ان يتكلموا على انفراد ثم يقول له ميرفي لا ،ان كان لديك كلام أو امر تريد ان تامره لي فعليك ان تقول له امامنا جميعا ف نحن فريق واحد ونحن وانا اكيد ساقول لهما عما قلته لي لأني لا أخبئ عليهم شيء ،فاضطر هذا الرجل الذي يدعى جاك علي ان يقول له ما يريد ان يقوله فقال “انا كابتن طيران خاص في رحلات الطقس كنت اقود طائرتي فرايت سفينه شكلها قديم فانا اريد منكم ان تبحثوا عنها في البحار وفي المحيطات ومن ثم ساعطيكم مكافاه، ومال كبير”.