سوف يحدث تغيير جذري في أوضاع مواليد برج الحمل. حيث أنّ مواليد الدائرة الأولى هم الأكثر حظاً هذه السنة أو الأقل تعرّضاً للمعاكسات الفلكية، وقد تكون واحدة من أكثر مراحل حياتك عصياناً وتمرداً وانتفاضة، خاصة على الأصعدة الصحية، المهنية والشخصية.سوف يتخلّص مواليد برج الحمل من هذه المعاكسة بعدالنصف الثاني من شهر تموز (يوليو)، إذ تنقلب الأمور لمصلحة الحمل ويحلّ الحظ الجيد محل الأزمات ابتداءً من شهر آب (أغسطس)، فتشعر أنك تولد من جديد. وقد تتولى منصباً أو تُعيّن في موقع جديد ومميّز وتعرف الانتصار والمجد، وقد تغيّر مجال عملك كلياً.
أما على الصعيد العاطفي قد تعاني من بعض الارتباكات في الأشهر الستة الأولى، ثم تتبدّل الأحوال في النصف الثاني من السنة، فتدخل فترة ذهبية تجعلك تنعم بالحب. تتلقى عروضاً عاطفية وتتعلّم أنّ تحب من جديد على عكس السنوات الماضية، قد تستقبل جديداً في حياتك، ولادة أو حملاً أو زواجاً يخصّك أو يخصّ أحد المقرَّبين.