من بداية الأمتحانات الانوية العامة تقوم حملات غش رهيبة لم تشهدها مصر من قبل فكانت دائما تأتى الأمتحانات مخيبة لأمل الطلاب ومحطمة لأحلامهم حيث ظلمت كير من الطلاب بسبب تنسيق فمصر لا تقدم للطالب العلم بل تقدم له أسلوب التلقين والتحفيظ هو بمفهوم الطالب داش في الأمتحان حفظ لكل مايقدم له من معلومات طول العام ليكتبة في ورقة تحدد مصيره المستقبلى فقامت حملة عدة أمام المنظمومة الفاشلة بلا جدوى ولأن مسار التعليم يحددة صفحات الغش الألكترونى (شاومينج بيغشش ثانوية عامة، تسريبات ثانوية عامة، داعش بيغشش ثانوية عامة، ثورة التعليم الفاسد، ثورة التعليم الفاسد 2) وهكذا تعمل هذة الصفحات على تسريب أمتحان الأستاتيكا وغيره من الأمتحانات عند دخول الطلاب إلى لجن الأمتحانات وتدوالة على موقع التواصل الأجتماعى فيس بوك مع وجودأجابات نموذجية للأسئلة حتى أصبحت وزارة التربية والتعليم باعلان غير حقيقة كالقبض على أصحاب هذة الصفحات ومازلت أصحاب صفحات الغش تعمل كما هى وتقوم الوزة بزيادة الأمن والتفتيش الطلاب ومنع الهواتف من دخول بها كما ايضاً سجن الطلاب الذين يمارسون الغش ودفع غرامة 50 ألف جينة محاولة ردع حملات الغش الألكترونى ولاكن بلا فائدة وهكذا يسير أمر التعليم الآن في مصر والجدير بالذكر أيضاً هو عدد الامتحانات المسربة إلى الآن (اللغة العربية، التربية الدينية، اللغة الآنجليزية، التربية الوطنية، الأحصاء، علم النفس والأجتماع، الكيمياء، الفلسفة والمنطق، الرياضة البحتة “التفاضل والتكامل” )