تسارعت وتيرة البحث في الساعات الأخيرة حول نتائج تنسيق المرحلة الأولى للجامعات الحكومية المصرية للعام الجديد وذلك بعدما أعلن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التربية والتعليم في مصر عن نتائج تنسيق المرحلة الأولى صباح اليوم، وأعلن الدكتور خالد عبد الغفار عن الحد الأدنى للقبول في الجامعات بالنسبة لطلاب شعبة علمي علوم وعلمي رياضة وأدبي، وشهدت نتائج الطلاب بصورة عامة انخفاضاً ملحوظاً بالمقارنة مع نتائج العام الماضي، ونتيجة لذلك انخفضت نسب التقديم في الجامعات هذا العام بشكل ملحوظ ايضاً بالمقارنة مع نسب العام الماضي، وفي هذا المقال نوضح لكم الكليات المتاحة لكل من طلاب الشعبة العلمية بفرعيها علوم ورياضة وكذلك الشعبة الأدبية، وكذلك نكشف لكم الموعد المتوقع لبدء تنسيق المرحلة الثانية.
ويعود السبب في ضعف نِسب الطلاب هذا العام الى أن الدولة بشكل عام كانت تمر بظروف استثنائية في العام الدراسي الماضي وذلك نظراً لظروف تفشي جائحة كوفيد-19 في مصر وتسببها بعدد كبير من الإصابات والوفيات، وتأمل الحكومة وتعمل بجد على انهاء وجود الجائحة في البلاد ومن المتوقع أن تصبح معدومة بشكل نهائي هذا العام.
- الكليات المتاحة لطلاب الشعبة العلمية:
تنسيق المرحلة الأولى علمي علوم:
يمكن لطلاب الشعبة العلمية “علوم” الالتحاق بإحدى الكليات الوارد ذكرها أدناه، والموضحة أيضاً بالنسبة.
- الطب البشري: 90.73%
- طب الأسنان: 90.24%
- العِلاج الطبيعي: 88.54%
- الصيدلة: 88.53%
- تنسيق المرحلة الأولى علمي رياضة:
الهندسة: 80%
الاقتصاد والعلوم السياسية: 83.9%
كلية الألسن: 80.73%
كلية عِلم الآثار: 78.3%
كلية الفنون الجميلة: 67.8%
- الكليات المتبقية لطلاب الشعبة العلمية “رياضة”:
الهندسة.
التخطيط العمراني.
كلية الفنون الجميلة.
كلية الحاسبات والمعلومات.
كلية الألسن.
الجامعات الالكترونية.
الإعلام.
الاقتصاد والعلوم السياسية.
- الكليات المتبقية لطلاب الشعبة الأدبية في تنسيق المرحلة الثانية:
التربية.
الحقوق.
السياحة والفنادق.
الخدمة الاجتماعية.
- موعد تنسيق المرحلة الثانية:
لم يتم الكشف بشكل رسمي بعد عن موعِد بدء تنسيق المرحلة الثانية لطلاب الثانوية العامة، واستناداً للفترة التي ظهر فيها تنسيق الكليات للمرحلة الأولى فعلى ما يبدو أن ظهور التنسيق للمرحلة الثانية لن يستغرق الكثير من الوقت، وأشارت مصادر الى أن التنسيق الخاص بالمرحلة الثانية سيبدأ قريباً في خلال الأيام القليلة المقبلة.
