من أجل محاربة الاحتكار.. وزارة الطاقة السعودية تصدر أول رخصة لبيع أسطوانات غاز البترول السائل بواسطة مكائن البيع الذاتية
في إطار جهود المملكة من أجل فتح المنافسة، وإلغاء الاحتكار في أنشطة غاز البترول السائل، أعلنت وزارة الطاقة في تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر عن إصدار أول رخصة في المملكة العربية السعودية لبيع أسطوانات غاز البترول السائل عن طريق مكائن البيع الذاتية.
#وزارة_الطاقة تصدر أول رخصة في المملكة لنشاط بيع أسطوانات غاز البترول السائل عن طريق مكائن البيع الذاتية، كخطوة مهمة في مساعي الوزارة نحو فتح المنافسة، وإلغاء الاحتكار في أنشطة غاز البترول السائل، والارتقاء بمستوى الخدمات، وضمان توفّر إمدادات الغاز وأمنها.
— وزارة الطاقة (@MoEnergy_Saudi) August 23, 2023
وجدير بالذكر، أن هذا القرار يهدف إلى الارتقاء بمستوى الخدمة، وتوفير الإمداد اللازم من الغاز، وضمان أمنه، وحماية مصالح المستهلكين، وكذلك تنويع منافذ بيع أسطوانات الغاز وملحقاتها، مع المحافظة على تطبيق متطلبات الأمن والسلامة في مواقع تقديم الخدمة، والاستمرار بتحسين مستوى الخدمات المقدمة.
الوزارة تشجع الاستثمار في أنشطة البترول السائل
في إطار جهود المملكة لتشجيع الاستثمار في هذا المجال، بدأت الوزارة استقبال طلبات التأهيل للشركات الراغبة بالاستثمار في مجال نقل غاز البترول السائل، من مصادره إلى مرافق التعبئة والتخزين، وفي إنشاء مرافق التعبئة والتخزين وتشغيلها، إضافة إلى توزيع غاز البترول السائل بالجملة.
أماكن بيع الأسطونات
ستكون مكائن البيع الذاتية الخاصة بأسطوانات غاز البترول السائل متاحة في محطات الوقود، وأسواق التجزئة الكبيرة، حتى تقدم الخدمة للمستهلكين على مدار اليوم، وتشمل هذه الخدمات ما يلي:
- شراء أسطوانات غاز جديدة، واستبدالها بالفارغة.
- شراء ملحقات الأسطونات مثل: المنظمات، وغيرها.
كما أن هذه المكائن مصممة للربط مع تطبيقات الهواتف الذكية، لتسهيل الخدمة على المستهلكين.
للأسف الشديد ماحدث ويحدث من نهب لجيوب المواطن البسيط من الشركات والتجار والرسوم والمخالفات والفواتير وغلاء الأسعار وتدهور الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية والفساد المالي والاداري والواسطة والمحسوبية شيء لايتحمل حتى وصل بهم الأمر إلى التسابق في فرض الرسوم وارتفاعها بل وفرضها بطريقة غير نظامية ولارقيب ولا حسيب والضحية صاحب الدخل المحدود والعاطلين عن العمل وأصحاب الظروف الصعبة ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان سبب كل ذلك.