أعلنت جامعة جازان الواقعة بجنوب المملكة عن فتح باب القبول للدبلومات مدفوعة القيمة للعام الدراسي 1444 هـ بنحو أكثر من 23 تخصص، وذلك عبر حسابها الرسمي على تويتر، كما أتاحت التسجيل من خلال بوابة القبول بموقع الجامعة الرسمي.
أنشأت جامعة جازان السعودية بقرار من الديوان الملكي السعودي عام 1426 هـ، وتضم الجامعة أكثر من 23 كلية مختلفة، كما تضم جامعة جازان مدينة جامعية للمغتربين متميزة تقع على سواحل البحر الأحمر وتقدر مساحتها بحوالي 9000 كيلومتر مربع تقع شمال المدينة، وتم إنشائها بقرار من الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عام 1427هـ.
يصل عدد طلاب جامعة جازان السعودية نحو ما يقرب من 70 ألف طالب وطالبة في عام 1440 هـ، كما وصل أعضاء هيئة التدريس والهيئات المعاونة نحو 2800 عضو مابين أستاذ، ومدرس، ومعيد، وموظف.
الكليات:
تضم الجامعة عدد من الكليات المختلفة منهم كلية الطب- كلية الهندسة- كلية الحاسب الآلي- كلية نظم المعلومات والمجتمع- كلية الصيدلة- كلية طب الفم والأسنان- كلية العلوم- كلية العلوم التطبيقية الطبية- كلية التمريض- كلية الصحة العامة وطب المناطق الحارة- كلية التطبيقات الصناعية- كلية التصميم والعمارة.
وكذلك تضم كلية إدارة الأعمال- الكلية الجامعية بمنطقة الدرب- الكلية الجامعية بمنطقة العارضة- الكلية الجامعية بمنطقة أبو عريش- الكلية الجامعية بمنطقة الداير- الكلية الجامعية بمنطقة صامطة- الكلية الجامعية بمنطقة صبيا- كلية الآداب والعلوم الإنسانية- وكلية الشريعة والقانون- كلية المعلمين- كلية التربية بنات.
المعاهد والمراكز البحثية في جامعة جازان:
معهد اللغة الإنجليزية- معهد البحوث والخدمات الاستشارية- معهد البحوث والدراسات البيئية- مركز الأبحاث الطبية- مركز الابتكار وريادة الأعمال- مركز التعليم والتعلم- مركز الوثائق والمحفوظات، بجانب عدد آخر من المراكز والمعاهد البحثية ووحدات المساندة.
رؤية الجامعة
تهدف الجامعة إلى تعزيز قيم المواطنة والاعتزاز بالهوية الوطنية لدى الطلاب والخريجين، والقيام بالمسؤولية الاجتماعية على أكمل وجه، وتعزيز روح الانتماء والالتزام بالمعايير الأخلاقية، وروح التعاون والعمل الجماعي، والمساهمة في تحقيق التنمية البشرية الشاملة في مجتمع المعرفة.
كما تهدف الجامعة إلى تقديم الخدمات التعليمية بأحدث وسائل والاعتماد على أحدث التقنيات لزيادة قدرات الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل وخدمة المجتمع، والمساهمة في تطوير البحث العلمي في الجامعة وذلك من خلال دعم المشاريع البحثية ونشرها محليا ودوليا.