تغني بالكلمات لتصبح اشعار فنية وقصائد يتغنى بها الشباب قصائد في الحب يشدوها بحنكة وآخري في السياسة تحكي الأحداث بطريقة سهلة تصف كل التطورات في حقبة زمنية طويلة وقصيرة تحكي عن شعب الكويت الذي أقدم على التطور بخطوات واثقة ليصبح في المكانة التي فيها الان من تقدم وازدهار.
ويحكي أيضا في قصائده عن المشاركات الاجتماعية وكيف كان التعاون بين أبناء وطنه في ظل الظروف التي خاضها العالم في أحداث الكرونا وغيرها.
احمد الردعان شاعر وطني انتشر بسرعة لحلاوة فنه
يصنف كشاعر وطني نبيل علي الرغم من صغر سنه الي أنه أبدع في مزج الكلمات ليظهر لنا لوحات فنية كتبها يحكي فيها تاريخ امجاد العرب وقصص أدبية ورومانسية نتغنى بها الي الان.
أحمد عبد الله مبارك الردعان شاعر كويتي معاصر ولد لرجل أعمال كويتي يشتهر بحسن الإدارة والايادي البيضاء ولد احمد بالكويت في عام 1992 والان يستهل مشواره الفني بإصدار ثالث ديوان شعري له بعد النجاح الرهيب الذي حققه المصدرين السابقين ليعتلي بهم اسواق النشر في دول الخليج.
ديوان جديد على وشك الطرح
ديوانه الجديد يعد نموذج رائع من التنوع الثقافي والحضاري الذي يناقش التطور الثقافي وتأثيره في دول الكويت والمجتمع العربي والاحتكاك الثقافي ويتناول مجموعة من القصائد الشعرية ما بين عاطفية واجتماعية وسياسية.
ومن المقرر طرح الديوان قريبا في الأسواق بدولة الكويت وباقي دول الوطن العربي بعد النجاح الذي حققه في الاصدارين السابقين” “هذا أنا” و” العزا مارد ميت للحياة” الذين حققوا مبيعات عالية في دول الخليج علي مدار أكثر من ثلاث أعوام.