نقص في الإمدادات والمساعدات التي تصل إلى غزة، رغم تكسدها في رفح في انتظار أوامر الدخول من العدو الصهيوني، حيث 1.9 مليون نازح معرضين لخطر المجاعة.
خطر المجاعة والأوبئة
لا يسمح إلا بدخول عدد قليل من الشاحنات يوميا، أقل من احتياج سكن القطاع من ماء وغذاء، ودواء، وأغطية تقي من البرد القارس، ووقود لتشغيل البنى التحتية المدمرة، على يد الاحتلال الصهيوني الغاشم، وقد طالب المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، المنظمات الأممية، بالتدخل وإنقاذ الوضع الصحي المنهار في مستشفيات غزة.
أكثر من مليون نازح معرضون لخطر المجاعة والأوبئة في قطاع #غزة#حرب_غزة pic.twitter.com/UZmk08lvXE
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 1, 2024
اعتراف إسرائيلي بسياسة التجويع
نقلا عن قناة الجزيرة الإخبارية، فإن سياسة التجويع والتعطيش، لأهالي وشعب غزة، هي سياسة معترف بها إسرائيليا، فهي وسيلة ضمن وسائل الإبادة الجماعية، التي ينتهكها العدوان، على الأهالي، مثلها مثل القصف، وهدم المنازل على رؤوس ساكنيها، فلا يسمح الاحتلال، بدخول إلا القليل من المساعدات، كما أنه لا يسمح، بممارسة التجار الفلسطينيين وظائفهم.
اعتراف إسرائيلي باتباع سياسة تجويع وتعطيش السكان في #غزة.. كيف تتعامل المنظمات العالمية والأممية مع ذلك؟#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/oIyFWBwrng
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 1, 2024
تكدس المساعدات في رفح
لم تتهاون مصر والعرب، والعالم، في إرسال المساعدات لقطاع غزة، ولكن صعوبة الأمر تتمثل في كيفية دخولها، خصوصا في منطقة شمال القطاع، في ظل القصف المتواصل، والدمار، في أنحاء القطاع، وعدم فتح معابر أخرى، غير معبر رفح، لإدخال المساعدات.
3 طائرات قطرية تصل مدينة العريش المصرية محملة بمساعدات لقطاع #غزة pic.twitter.com/8zOENTqLS5
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 1, 2024