نجمات يعترفن بتعرضهن للضرب على أيدي أزواجهن.. إحداهن أصابتها “عقدة” وأخرى “إنكسرتُ أمام بناتي”
تتعرض الكثير من الزوجات إلى الضرب من أزواجهن، على أن تلك الظاهرة ليست جديدة ولكنها آخذة في الاتساع والإزدياد على المدى البعيد، والتي تعد من أحد أسباب انتشار ظاهرة الطلاق، ولعل ظاهرة الضرب لا تخص فئة مجتمعية معينة، بل نجد أن عدد من الفنانات تعرضن إلى الضرب من أزواجهن، وإهانتهم لهن، وسنعرض لكم بعض الفنانات التي تعرضن للإهانة والضرب على يد أزواجهن، عبر موقعنا المتميز موقع نجوم مصرية، فيما يلي…
علا غانم
صرحت الفنانة علا غانم بإهانتها وضربها على يد زوجها، والتي شعرت حينها بأنها انكسرت أمام أعين بناتها، حيث كان يهين كرامتها أمامهم، حيث تقول بأنها شعرت بالانكسار عندما مد زوجها يده عليها، ولم تقدر على فعل أى شيءللمدافعة عن نفسها، على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يتعدى فيها زوجها عليها بالضرب، وإنما كانت المرة الأولى التي تضرب أمام أعين بناتها، ولم تنفصل عنه رغم إهانته لها، ولكن مع تعدد المشاكل وإهانته لها لمرات عديدة، قررت الانفصال عنه، والحفاظ على العلاقة التي بينها وبين بناتها.
ميساء مغربي
صرحت الفنانة ميساء مغربي بصعوبة الحياة والتجربة التي مرت بها حيث قالت بأن زوجها أذاها بشكل كبير، فكانت تتعرض للعنف، مما اضطرها في مرات عديدة إلى الدفاع عن نفسها ومبادلته الضرب، فلم يكن الإذى الجسدي كالأذى النفسي التي تعرضت له، فلم تستطع نسيان الإهانة التي تعرضت لها، مما دفعها إلى تناول المهدئات، وقالت أن هناك فرق بين الرجل والذكر، وأن الكثير من صفات الرجولة من صدق وشهامة، مفقودة بين رجال اليوم.
نجوى كرم
أما بالنسبة للفنانة نجوى كرم فعلى الرغم من تعرضها للضرب على يد زوجها إلا أنها تعرفت انها من أخطات في حقه لتستحق أن يضربها، حيث قالت انها أخطأت في حقه عندما رفعت صوتها على زوجها يوسف حرب، وهو ما دفعه إلى ضربها، حيث قالت بأن على الزوجة ألا ترفع صوتها على صوت زوجها، في حالة أن زوجها قادرًا على حمايتها وتأمينها، فلقد تزوجت الفنانة نجوى كرم من يوسف حرب في عام 2000، وانفصلت عنه بعد 3 سنوات من الزواج.
مريم فخر الدين
تزوجت الفنانة مريم فخر الدين من محمود ذو الفقار، والذي كان يتعدى عليها بالضرب أكثر من مرة بسبب «الغيرة القاتلة»، حيث كتبت في مذكرتها بأنها تزوجت منه وهي في سن الـ 17 من عمرها، وكان الفرق بينهم 20 عامًا، ولكن لم يخبرها والده وقتها بسنه الحقيقي، وكان يعاملها بقسوة شديدة، فمن شدة غيرته عليها كان ينهال عليها بالضرب، لدرجة أنه كانت تسافر معه إلى القاهرة أثناء سفرياته المتعددة حتى لا يتركها بمفردها، كما كان يأخذ أجرها مقابل الأفلام التي تشترك فيها.
آثار الحكيم
كانت تهرب الفنانة آثار الحكيم من الزواج في بداية حياتها وذلك بسبب العقدة التي لازمتها من الضرب، حيث كانت تتعرض للضرب من قَبل والدها، والتي تحولت إلى عقدة نفسية، فقالت عن والدها:
«بابا كان ديكتاتورًا، وكان يضربني كثيرًا، وهذا سبب لي عقدة من الرجالة».