تألق الفنان “محمد رمضان” في تجسيد شخصيتان مختلفان كل الإختلاف في مسلسل “الاسطورة” حيث أثبت انه من النجوم التي تحدث من نفسها وتستطيع التشكيل في الأداء التمثيلي لشخصيات مختلفة ومن الملاحظ إهتمامه بالملابس المناسبة للشخصية التي يجسدها فيظهر في دور ” ناصر الدسوقي” الشاب الذي يطمح في أثبات ذاته ويريد أن يلتحق بالسك القضاء فكان يجتهد ويتمنى أن يحقق الحلم وهنا يقوم محمد رمضان بتمثيل الشخصية بطريقة رائعة كما حافظ بشكل جيد على إرتدء الملابس التي تظهره بالطالب الملتزم والشخصية المحبوبة ويشتهر بين أقاربه وأصدقائه بالطالب الشاطر والمحترم وعلى الجانب الأخر نجح محمد رمضان في تجسيد شخصية المعلم صاحب ورشة حدادة كبيرة ويتاجر في السلاح ويخالف القانون وحقق المسلسل مشاهدات كبيرة جعلته يعد من أفضل المسلسلات في شهر رمضان.
أحداث الحلقة الثانية من مسلسل “الإسطورة”.
تبدأ الحلقة الثانية بفرحة ناصر بالجواب الذي أتى له من الكلية ويذهب وهو سعيد معتقد أنه قبل في النيابة ولكن يصدم ناصر عندما يخبره عميد الكلية أنه غير لائق ويعود ناصر حزين إلى منزله ويخبرهم أنه لن يصبح وكيل نيابة بسبب عائلته الفقيرة وأخيه الخارج عن القانون ويغلق على نفسه الباب ويجلس وحيدا ويأتي إليه أخيه رفاعي ويحاول أن يواسيه ولكنه يطلب منه الخروج من الغرفة.
ثم تأتي إلى منزله الفتاة التي كان يريد التقدم لها بعد أن يصبح وكيل نيابة ولكنها صدمت عندما رأت عائلته الفقيرة وقررات الإبتعاد عنه وفي نفس الوقت تخبره أنها حددت موعد له للقاء والدها وإتفقت مع والدها أن يرفضه لأنه لا يستطيع أن يجعلها تعيش في نفس المستوى التي تعيش فيه عند أبها ويأتي ناصر ليتقدم لها ولكن يفاجأ باسلوب مهين ويشعر بالصدمة بعد أن يسمع كلام الفتاة التي أحبها وتنتهي الحلقة عند علم أهل ناصر أن رفاعي تم القبض عليه
