- الجوال ومواقع التواصل الاجتماعي:
الجوال ومنصات التواصل الإجتماعي من اهم مؤشرات إثبات إنجذابك للطرف الأخر إذ كان ذلك الشخص في دائرة معارفك، فعلى الأرجح سيكون من ضمن جهات اتصالك أو أصدقائك على منصات التواصل الاجتماعي، فستجد أنك دائماً ما تراقبه وتتابعه على حسابه الخاص به وتتفاعل معه نفسياً مع أخباره السارة أو الأخبار الغير سارة، وأن لم يكن من ضمن جهات اتصالك أو ليس لديك له صلة قوية، فإنك تحاول جاهداً الوصول إلى تلك المعلومات من خلال الأصدقاء أو الأقارب المشتركين.
- تحاول معرفة تفاصيل عن حياته:
دائماً ما سوف تهتم لمعرفة تفاصيل حياته مثلاً (محل إقامته – مواهبه – مهاراته – أصدقائه – عائلته)، وجميع التفاصيل التي من خلالها يمكن التعرف على شخصيته أكثر في حالة ما يكون العلاقة ليست قوية بذلك الشخص.
- استثمار الفرص:
تحاول البحث عن فرص لمقابلة ذلك الشخص مثل المناسبات الاجتماعية مثل الحفلات والمناسبات المختلفة لمقابلته والتحدث معه.
- التحديق كثيراً إليه:
النظر ملياً للطرف الأخر من أهم مؤشرات إثبات شعورك بالطرف الأخر، فعند رؤية ذلك الشخص دائماً ما تنظر إليه ولا تنظر لمن حوله من الأفراد، ودائماً ما يكون مميز بالنسبة لك.
- تشتاق إليه:
أحد أهم علامات ومؤشرات التعلق بالطرف الأخر، عندما تكون العلاقة ليس قريبة بين الطرفين، فسيكون نسبة الاشتياق أكثر، فتعوض ذلك بالنظر إلى صوره أو أشياء لها علاقة به.
- التأثر به:
عندما تنجذب لشخص ما فدائماً ما تتأثر بكلماته، أفكاره، طموحاته، أهدافه، وذلك التأثير لا يدل على ضعف الشخصية، ولكن يدل على أن ذلك الشخص له تأثير عظيم عليك، فإنك تكرر كلماته وأحياناً أفعاله وأحياناً تقلده في الكثير من التصرفات.
- مشاركته أحداثه:
عندما تنجذب لشخص دائماً ما تميل لمشاركته حياته نجاحاته وتشجعه وتقف بمصافه دائماً، والأكثر أحياناً أنك يمكن أن تدافع عنه في المواقف المختلفة وهو ليس على حق.