عزمى مجاهد لوزير الرياضة: أنت مش عارف يا سادة الوزير موقف الأعلامية منى الشاذلى وإنها كانت بتساند كل أهل الشر
عزمى مجاهد الأعلامى والرياضى المعروف أعرب عن غضبة من تصروف السيد الوزير خالد عبد العزيز وزير الرياضة المصرى.
سبب تصريحات عزمى مجاهد
وذلك اليوم الموافق 9-8-2017م في حلقة برنامجة “الملف” المذاع على فضائية العاصمة، والسبب هو إصرار الوزير حسب ما قالت الأعلامية منى الشاذلى على تكريم البطلة فريدة في برنامج “معكم”.
موقف الوزير الذي أغضب مجاهد
وبرنامج معكم هو برنامج إجتماعى تقدمة الأعلامية منى الشاذى على فضائية CBC وفي إحدى الحلقات إستضافت منى الشاذلى البطلة فريدة.
وفريدة هى بطلة مصر في ألعاب السباحة، وقالت منى: “الوزير أصر إنة يجى بنفسة البرنامج عشان يكرم فريدة”.
وقام عزمى مجاحد بعرض فيديو من حلقة برنامج “معكم” وتكريم الوزير للبطلة فريدة في برنامج منى الشاذلى.
تصريحات عزمى مجاهد
وقال عزمى مجاهد: “إزاى يا سادة الوزير تكرم البطلة فريدة في برنامج منى الشاذلى؟”.
وأضاف: “إزاى بننسى بسرعة لازم ميبقاش عندنا ذاكرة السمك ونتعامل مع الأعلاميين اللى بيتخفوا ورا البطلات والرقص والفن”.
وتابع: “غسيل السمعة والوجة لو فضلنا نصدقة عمرنا ما هنتقدم لحظة، هو إحنا هنساوى اللى بيقف مع جيش البلد وشرطة البلد باللى بيساند أهل الشر”.
وقال مجاهد: “بالشكل دة كأنك يا أبو زيد ما غزيت”.
وتابع عزمى مجاهد قائلاً: “أنت ناسى يا سادة الوزير منى الشاذلى كانت بتعمل أية؟، لازم تعرف كل واحد عمل أية ومتنساش أنت راجل دولة ووزير وتعلم حجم منصبك”.
وعرض عزمى مجاهد فيديو يوضح إستضافة الأعلامية منى الشاذلى محمد البرادعى عام 2011م وتذكرة باللقائات السابقة عام 2009م و2010م و2011م.
وإستضافتها أيضاً للبلتاجى أحد قيادات جماعة الأخوان، وأعرب عزمى مجاهد عن غضبة حينما تم سؤال منى الشاذلى هل الجندى بيموت شهيد ولا لأ وأمتنعت عن الرد حسب ما قال.
وطلب عزمى مجاهد من رجال الدولة المصرية أن يكون لديهم موقف حاسم حيث قال: “زم يكون لرجال الدولة والمسؤولين موقف يعنى”.
فقرة الاتصالات
وأثناء فترة الأتصالات أستقبل عزمى مجاهد إتصال هاتفي من مواطن مصري يدعى أشرف.
وقال: “أنا والد محمد أشرف راضى، وهو متاخد من برج العرب بقالة 33 يوم إلى الآن، ولا يعامل بأدمية”.
ورد مجاهد قائلاً: “يا أستاذ أشرف أنت سيبتك أبنك يوصل للمرحلة دى لية يافندم؟، المفروض تاخد أبنك تحت باطك وتعلمة الصح من الغلط”.
وأختتم كلامة قائلاً: “هنحاول يا أستاذ أشرف نوصل صوتك للمسؤولني ونتمنى الأفراج لأبن حضرتك لكن ياريت تعلمة الصح والغلط”.