جميعنا يعرف اللاعب الكبير محمد أبو تريكه، صاحب اللمسات الساحرة في عالم الساحرة المستديرة، من أسرة بسيطه بدأ في نادى الترسانة وانتقل منه إلى النادي الأهلي المصرى، وانتقل معه بركات من النادي الاسماعيلى، قدم هذا الثنائى الكثير من التضحيات للنادى الأهلي وأهدوه الكثير من البطولات، محمد أبو تريكة أو معشوق الجماهير المصرية والعربية بلا استثناء، لاعب يحمل في صفاته تواضعا خالصا وحبا للخير ومعنى الانتماء، لا أحد ينسى هدفه التاريخى في الدقيقة النهائية في مباراة الصفاقسى التونسى والأهلى، والتي تأهل بها الأهلي إلى بطولة اليابان بعد تسديدة قوية على يمين الحارس، لا احد ينسى موقفه الشجاع عندما سجل هدفا ورفع التيشيرت لتظهر الجملة الشهيرة ” تعاطفا مع غزة ” كل هذا يأتى من أسرة عريقة أخرجت نسلا صالحا مما جعله يكتب اسمه بقلم من ذهب داخل قلوب المصريين.
اما اليوم فنحن نحيش مع صور حصرية له وهو صغير و كذلك لأبيه العظيم وأمه الكريمه، واليكم الصور:
و يبقى القلب مغرما بك يا أمير القلوب، وكم وددنا عودتك إلى الملاعب مرة أخرى لكى نستمتع بفنك الكروى، حقا انت ظاهرة لن تتكرر.