في ذكرى وفاته| نجل الفنان صلاح قابيل يكشف حقيقة دفنه حياً والصراخ الذي كان يخرج من قبره وزواجه من وداد حمدي
مرت الآن نحو 26 سنه على وفاة الفنان القدير صلاح قابيل، والذي فارق دنيانا عام عام 1992 في الثالث من ديسمبر، وتألق قابيل في جميع أدواره الفنية التي قام بها، فأحياناً كان يقوم بدور الشرير وأحياناً وزير أو ضابط، أو صاحب قلب طيب وبن بلد، ويكاد لا يذكر اسم قابيل إلا وتذكر معها بعض الآنباء التي تم تداوله عنه.
ومن أبرز ما قيل عن الفنان صلاح قابيل بعد موته أنه تم دفنه حياً، بعد إصابته بغيبوبة سكر ظن معها ذويه أنه فارق الحياه إلا أن هذا لم يحدث، وتم دفنه حياً، وسمع بعد دفنه صراخ يخرج من قبره، محاولاً الخروج منه وتمكن بالفعل إلا أنه مات من هول الموقف على درجات مقبرته التي دفن بها كما تردد أنه تزوج من الفنانه وداد حمدي، وأنجب منها طفلاً واحداً وهو عمر.
اقرأ أيضاً:
-
بالصور “هي نسيت البنطلون”| فستان رانيا يوسف العاري يثير السوشيال ميديا وأول تعليق لسما المصري وإدوارد “يا نهار اسود”
-
بعد ساعات من توجيهات الرئيس| “رسمياً”.. 6 أشهر مكافأة وبحد أدنى 1800 جنيه للموظفين العاملين بهذه الجهات والصرف فوراً
-
بالصور “وبعد تدأول لقطات له”.. الحقيقة الكاملة لظهور اللواء عمر سليمان اليوم بأحد مقاهي أوروبا وصحة الصور المنشورة ببعض الصفحات
-
بلاغ عاجل للنائب العام ضد الفنانة رانيا يوسف و12 يناير أول جلسة لمحاكمتها والعقوبة تصل لـ5 سنين حبس
وحول ما يتردد عن الفنان صلاح قابيل والذي نجا من الشائعات حياً ولكنها طالته ميتاً، كذب نجل قابيل في حوار صحفي كل هذه الشائعات مؤكداً أنه لم يتم دفن والده وهو حي، وأنهم تأكدوا بالفعل من موته، ولم يتم الدفن إلا فترة من التأكد بوفاته، وأشار إلى أن والده لم يكن مصاباً بالسكر ولا أي مرض من الأساس، وأن وفاته كانت نتيجة ارتفاع كبير في ضغط الدم أدى إلى نزيف في المخ ودخوله في غيبوبة وكان في 1 ديسمبر أي قبل وفاته بيومين وتوفي بعدها في المستشفى.
وعن زواجه من الفنانة وداد حمدي أكد أنهما كانا أصدقاء ولم يتزوجا مطلقاً، وأن هذه الشائعة انتشرت بعد وفاتها في عام 94، مضيفاً أن شقيق وداد حمدي نفي هذا الأمر أكثر من مرة وما زال البعض يردد تلك الشائعة حتى الآن.