لأول مرة يجتمع نجمي الغناء المصريين عمرو دياب ومحمد حماقي في حفلة واحدة، الحفل الذي يقام ضمن فاعليات موسم الرياض من المقرر أن يكون يوم الخميس القادم 24 مارس، الحفل الغنائي المنتظر يقام تحت رعاية الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، والتي قامت بدورها بوضع مجموعة من الشروط التي تضمن أن يخرج بها الحفل في أفضل تنظيم.
وجاءت أهم شروط حضور الحفل الذي يحيه الهضبة برفقه المطرب صاحب الشعبية الطاغية محمد حماقي كما يلي:
- يجب أن لا يقل عمر الحاضرين عن 12 عام.
- يجب الوصول لمقر الحفل مبكر، ويحق للمنظمين عدم السماح بالدخول لمن يأتي متأخراً عن الموعد المحدد ولا يحق له المطالبة باسترداد قيمة التذكرة.
- قيمة التذكرة غير قابلة للاسترداد أو الاسترجاع.
- يجب على حامل التذكرة التأكد من مواعيد وأماكن الحضور وتاريخ حجز التذكرة.
- لا يسمح بدخول الكاميرات الاحترافية.
- لمنظمي الحفل الحق في التقاط الصور والفيديوهات لجميع الحضور ونشرها عبر المواقع الصحفية عبر شبكة الإنترنت.
- التذكرة تحجز بصفة شخصية، ولا يجوز إعادة بيعها للغير.
جدير بالذكر أن كلا الفنانين كانا قد قدما بشكل منفرد حفلاً ضمن فاعليات موسم الرياض، وكان استقبال الجمهور لهما متميز، حيث اشعلا الحفل بأجمل أغانيهم التي كان الجمهور يغنيها معهم بشكل مستمر.
قانون الايجارات القديمة للمساكن هو قانون يخالف دستور الدولة والشريعة الاسلامية والتى يقول الدستور أن تشريعات القوانين يجب أن تكون متوافقة للشريعة الاسلامية..
ثانيا.الدولةشرعت قانون الغى قانون الايجارات القديمة في الأرض الزراعية واستلم الملاك ارضهم وشرعت قانون جديد للايجارات فى المساكن على القانون المدنى..وكل ذلك كان تمهيدا لالغاء هذا القانون الظالم الباطل الغير دستورى والغير انسانى العنصرى النازى الفاسد
ثالثا.ان هذا القانون الظالم ليس للملاك فقط وانما هو يظلم ويسرق الضريبة العقارية المستحقة للدولة فيما لو كان المستاجر يدفع القيمة الايجارية العادلة السوقية الحالية..والوضع على ماهو علية استمرار هذا القانون يشكل خطورة بالغة فما يشعر بة الملاك من ظلم وقهر وتعدى على ملكياتهم المسكونة ببلاش بلا مقابل يذكر جعلهم ضحايا وشعورهم بأن املاكهم منزوعة الملكية لصالح المستاجرين ببلاش وغصب عنهم وتتوارث غصب عنهم شيء يرقى إلى طغيان الدولة عليهم..فالعقارات تتهالك لعدم تواجد صيانة لها وعدم القدرة على صيانتها..فملاكها يعملون على هدمها..وهذا الوضع يزداد وسيزداد وستزهق ارواح كثيرة بسبب هدم تلك العقارات القديمة…
رابعا.ان تحقيق العدالة يقتضى من الدولة إعطاء مهلة فى التجارى تحرر بعدها العقود واعطاء مهلة للسكنى تحرر بعدها العقود الايجارية..وتسلم لملاكها..مثلما حدث فى الايجارات القديمة في الأرض الزراعية…ولا يجرمنكم شنيءنان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى…واما تفزيع وترهيب الدولة من قلة فاسدة مستفيدة..فهو اضعاف للدولة وتهريج وفساد وضياع لحقوق المواطنين والدولة وتعطيل للدستور وعنصرية وتحيز وعنصرية مفرطة تجاة ملاك..لن تجنى منها الدولة سوى الفشل والفساد.. وأن تحقيق العدل لا يحتاج لكل هذا الزمن..والتشدق بأن الدولة والحكومة هى من فتحت هذا الملف دون غيرها…فلتنظر الدولة حولها..هل يوجد بالعالم كلة قانون مثل هذا القانون الظالم الباطل…لاتوجد دولة بالعالم بها قانون يخالف دستورها سوى مصر..الم تقسموا على احترام الدستور ….
فهدفاطمة المغرب كنت شركة النسيج وأن متقاعد في مدرسة القرآن ان طلب صداقة الله آلله الله آلله الله آلله الله آلله حلم يارب العالمين قم بمشاركة حي الفرح 30البيت 63الدارالبيضاء