مصر تودع فنانها الكبير سمير الاسكندراني.. حاولت اسرائيل تجنيده وهذا ما فعله

اعلنت وسائل إعلامية مصرية نبأ وفاة الفنان المصري الكبير سمير الاسكندراني عن عمر ناهز الـ82 عامًا، بعد مشوار فني طويل قدم خلاله العديد من الإاني المميزة مثل “مين اللي قال” و”طالعة من بيت أبوها” و”ابن مصر”، و“في حب مصر”.

وفاة الفنان سمير الاسكندراني

مصر تودع فنانها الكبير سمير الاسكندراني
مصر تودع فنانها الكبير سمير الاسكندراني

شائعات وفاة الفنان طاردته عدة مرات

ويأتي وفاة الفنان الكبير الراحل بعد أن طاردته شائعات وفاته أكثر من مرة، حيث يُعتبر من أشهر النجوم الذين طاردتهم مثل هذه الشائعات، ومن شدة انزعاجه من تلك الشائعات لدرجة أنه أعلن قراره باللجوء للنائب العام وتقديم بلاغ بحق كل من يروج لشائعة وفاته ومقاضاته أمام القضاء المختص

إسرائيل حاولت تجنيد الفنان الراحل

ويُذكر ان إسرائيل حاولت في أواخر الخمسينات تجنيده في إيطاليا، ولكنه أبلغ المخابرات العامة المصرية حينذاك، ليلعب دورًا هامًا في خداع تل أبيب.

نشأة ودراسة وعمل سمير الاسكندراني

وتشير السيرة الذاتية للفنان الراحل أنه من مواليد حي الغورية 1938 القاهرة، من والد يعمل في تجارة الأثاث، وكان الراحل يحب الفن ومن أصدقاء العديد من مشاهير الشعر والتلحين (زكريا أحمد، بيرم التونسي، أحمد رامي).

درس في كلية الفنون الجميلة وبدأ بتعلم اللغة الإيطالية فيها، وبعد إلغاء هذه اللغة من منهاج الكلية تابع تعلمه لها في مدرسة لتعليم الأجانب والمصريين، ثم دعاه المستشار الإيطالي في مصر لبعثة دراسية إلى إيطاليا، ليكمل دراسته بمدينة بيروجيا الإيطالية عام 1958، وكان سنه حينذاك 20 عامًا حيث درس وعمل بالرسم، والموسيقى، وغنى في فناء الجامعة.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

4 تعليقات
  1. انيس يقول

    شكرا لك يا قارينا

  2. Mohamed يقول

    أنا

  3. adem Semouma يقول

    تشحنولي من فضلكم 1779954265 الايدي

  4. bdougameover يقول

    انا الان جربت وساوف اذهب لارى هل الجواهر حقيقية او لا


جميع المحتويات المنشورة على موقع نجوم مصرية تمثل آراء المؤلفين فقط ولا تعكس بأي شكل من الأشكال آراء شركة نجوم مصرية® لإدارة المحتوى الإلكتروني، يجوز إعادة إنتاج هذه المواد أو نشرها أو توزيعها أو ترجمتها شرط الإشارة المرجعية، بموجب رخصة المشاع الإبداعي 4.0 الدولية. حقوق النشر © 2009-2024 لشركة نجوم مصرية®، جميع الحقوق محفوظة.