فيديو قديم للفنانة حنان ترك تم تداوله مؤخراً ويثير ضجة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك

تدأول مؤخراً رواد مواقع التواصل الاجتماعي خاصةً الفيسبوك فيديو مؤثر جداً للفنانة حنان ترك تتحدث فيه عن كيف أقدمت على ارتداء الحجاب، وحمل الفيديو عنوان توبة الفنانة حنان ترك، وقد نال الفيديو إعجاب الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، وأيضاً قام بمشاركته الآلاف على صفحاتهم الشخصية، وإليكم فيديو الفنانة حنان ترك وما قالته بالفيديو وأثر في الكثير.

فيديو الفنانة حنان ترك الذي تداوله الكثير من رواد الفيسبوك:-

بدأ الفيديو بسؤال من مذيع البرنامج إلى الفنانة حنان ترك قال لها، ما هي اللحظة التي قررتي فيها ارتداء الحجاب؟، وكان رد الفنانة بأنها قالت ” تعبت وعايزة الحقيقة وعايزة أطرد الهوى بأي شكل، فقمت بالذهاب إلى شيخ، ربنا يكرمه ويعزه، وسألته، هل الحجاب جنة ونار ولا درجات جنة؟ ” وأكملت حنان ترك حديثها عما رد الشيخ عليها به، فكانت إجابة الشيخ كما يتضح في الفيديو بها الكثير من الحكمة والعقلانية، وإليكم الفيديو الذي تداوله رواد التواصل الاجتماعي ورد الشيخ المقنع، الذي يضرب مثل للشيوخ أصحاب العقول والبصيرة.

ما شاء الله… فعلا روعة #ادخل وأسمع.. ربنا يتقبل #mohamed_magdy_ali

Posted by ‎قلوب تشتاق للجنه‎ on Tuesday, 23 May 2017

وقد ذكرت الفنانة حنان ترك في الجزء الثاني من الفيديو أنها في بداية شبابها، وبعد أن نالت الشهرة في الوسط الفني كان كل ما يشغل بالها هو الشهرة والمجد، لكن الآن بعدما تحجبت وقد امتلئ قلبها بالإيمان كل ما يشغل بالها هو أن ترضي الله وتنال منزلة كبيرة في الجنة، فقالت ” مثلما تميزت في عالم الفن واشتهرت بالكثير من الألقاب أمثال الفراشة وغيرها، أريد أن تميز عند الله سبحانه وتعالى، وأن أنال الألقاب أيضاً ولكن ألقاب مختلفة، مثل أن أنال لقب الصادقة، الصائمة، أو المحسنة، وتتمنى أن تكون من مشاهير أهل السماء، مثلما منّ الله عليها بأن تكون من مشاهير أهل الأرض”.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد


جميع المحتويات المنشورة على موقع نجوم مصرية تمثل آراء المؤلفين فقط ولا تعكس بأي شكل من الأشكال آراء شركة نجوم مصرية® لإدارة المحتوى الإلكتروني، يجوز إعادة إنتاج هذه المواد أو نشرها أو توزيعها أو ترجمتها شرط الإشارة المرجعية، بموجب رخصة المشاع الإبداعي 4.0 الدولية. حقوق النشر © 2009-2024 لشركة نجوم مصرية®، جميع الحقوق محفوظة.