كتب:مصطفي عماد الدين..
لقد قتل الحسين مظلوما في كربلاء.. ولكن لأحد يعلم أين دفن قيل دفن في الشام وقيل في العراق، أما عن رأسه فقيل في الشام أيضاً والعراق أو في مصر…ولكن ما ثبت بعد ذلك أن رأس الحسين كرم الله وجهه لم تدخل مصر أبدا، وأن مسجد الحسين في مصر لا يحتوى على شىء للحسين.. ولكن يجتمع رأى الأغلبيه أنه في الشام لأن البعض قال أن الرأس نقلت إلى يزيد بن معاويه في الشام..
و السؤال هنا هل الناس تبحث عن القبر للدعاء له بالرحمه والمغفره هو وأخوه سيد شباب الجنه كما قال عنهم رسول الله “” أم لطلب الحاجه فلا يجوز طلب حاجه من الميت ولا يجوز طلب الشفاعه والوساطه لله كما لا يجوز الأستعانه بأهل القبور فهذا شرك بالله.
قال النبي عليه الصلاة والسلام: “ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك”.. أخرجه مسلم
كلّ الأمم عرضت تاريخها للنقد إلاّ بني يعرب.
كلّ الأمم نزعت القداسة عن تراثها إلاّ بني يعرب.
كلّ الأمم تتطلع إلى مستقبل يقطع مع مساوئ ماضيها إلاّ بني يعرب،
يرون مستقبلهم في عودة الماضي.
كلّ الأمم ترى أنّ الدين لله و الوطن للجميع إلاّ بني يعرب.
كلّ الأمم تجاوزت الفصل بين السياسة و الدين إلاّ بني يعرب.
…
كلّ الأمم تعشق الفنون والثقافة وتحترم المرأة إلاّ بني يعرب،
يؤسّسون ثقافة القبور و غسل الموتى و تغليف المرأة.
كلّ الشعوب تلد أجيالا جديدة،
إلاّ نحن نلد آباءنا وأجدادنا،
وذلك بغرس طبائع آبائنا وأجدادنا بهم
وحثّهم ومطالبتهم بالتمسك بها والحفاظ عليها؛
عبد الله القصيمي
انت تتكلم صج جسد الامام الحسين رضي الله عنه في العراق متفق عليه قتل بالحرب المسماه بالطف
على جمعة يقول : مدد ياحسين وابو بسام التميمى يقول من ناصر الحسين دخل الجنة دون حساب !! ولهما أقول : اى مدد يقدمه ميت للاحياء ؟!! عودوا الى القر ان الكريم واقرءوا قوله تعالى : الذين يبتغون الى ربهم الوسيلة ايهم اقرب …. واذا سألك عبادى عنى فانى قريب اجيب دعوة الداعىاذا دعانى / افيقوا قبل ان يجرفكم طوفان داعش الذى يبشرنا بهدم الكعبة وساعتها لن ينقذها لا الحسن ولا الحسين !!!
اري في كاتب هذا المقال سموم ابليسية وهي عمل فتنة حتي يتعصب كل واحد لرائية ويحدث الخلاف فاحذروهم قاتلهم اللة