الفنانة المحبوبة “إيمان الطوخي” من الفنانين الذين أصابتهم لعنة الإشاعات بشكل مبالغ فيه حيث حازت على أكبر نسبة من الإشاعات منذ بداية حياتها الفنية فكان البعض يعتقد أنها ابنة الشيخ “محمود الطوخي” المقرء حتى تبين إنها ابنة الفنان “محمد الطوخي” شاركت في العديد من الأعمال الفنية الناجحة ثم إعتزلت الفن في عام 2002 ولكنها عادت عن قرارها بعد أن أقنعها أصدقائها الفنانين بالعودة بمرة أخرى ثم إعتزلت العمل الفني نهائياً في نهاية عام 2003 ومن أهم الشائعات التي تعرضت لها إيمان الطوخي
الشائعة الأولى
زواج الفنان إيمان الطوخي من الرئيس الأسبق مبارك وذلك عقب إندلاع ثورة 25 يناير ولقت إنتشار واسع على مواقع التواصل الإجتماعي وكانت الفنانة تتجاهل الأمر إلا أنه أثر عليها كثيرًا وجعلها تخرج لتؤكد أنها لم تتحدث إلى مبارك غير مرة واحدة في عام 1997 أثناء الإحتفال بنصر أكتوبرعندما سألها مبارك عن سر إختفائها ولكنها أكدت أنه لم يكن هناك بينهما أي علاقة.
الشائعة الثانية
عندما قال “عادل حمودة” أن الفنانة إيمان الطوخي إعتزلت الفن بسبب “زكريا عزمي” الذي كان يحبها ويطاردها في كل مكان وسبب لها العديد من المشاكل ولكن خرجت الفنانة ونفت ذلك أيضاً وعتبت على حمودة وأخبرته أنه ليس دقيق في معلوماته.
الشائعة الثالثة
إنتشرت شائعة جديدة لإيمان أنها إعتزالت الفن بسبب وزير الإعلام الأسبق “صفوت الشريف” الذي قتلها فنيا بأوامر من سوزان مبارك بعد أن شعرت بتهديد من قبل الطوخي أنها ستأخذ مبارك منها فقام الشريف برفض عرض مسلسلها الناجح “جمال الدين الأفغاني” على التليفزيون المصري وتم إبعادها عن التليفزيون بفعل فاعل.