هذا العنوان ليس من السهل من اللحظة الأولى التي يتم استيعاب الرقم الموجود في العنوان وهو سبعة عشر مليون دولار تضعها لاقتناء حذاء، فهل فكر أحد في وقت ما اقتناء شيء ثمين لدرجة أنه يصل سعره إلى ما لا يتخيله أحد، من الممكن أن تكون فكرت في هذا من قبل هذا أمر وارد إلى حد ما، ولكن هل يمكن استيعاب أن هذا المنتج يمكن أن يكون حذاء من الألماس، عليك أن تتقبل الأمر كون هذا الحذاء بالفعل اشتراه أحد الأثرياء العرب في دولة الإمارات العربية.
كل ما سبق ذكرة في السطور السابق انه واقع ولم يكن خيال أو مجرد تسؤلات، حيث عرض فندق برج العرب في دولة الامارات العربية المتحدة وتحديدا في منطقة جميرا بدبي، حذاء ذهبي تزينه قطع من الألماس، ومواصفات الحذاء البالغ ثمة 17 مليون دولار امريكى هيكله الاساسى مصنوع من الذهب الخالص وتزين جوانبة 236 قطعة من الألماس.
والقصة لم تنتهى إلى هذا الحد حيث يتقم الحزاء قطعة كبيرة من الالماس النادر وصل وزنها إلى 15 قيراطًا، وهذا يعد امر غير مئلوف مطلقا أن توضع ماسة بهذا الحجم على حذاء، سعر الحذاء الذي وصل إلى 17 مليون دولار لم يكون عائقا لقتنائة احد الاثرياء العرب الذي لم يفصح عن اسمه ولكن اعرب عن سعادتة لشراء هذا الشئ الثمين لتقديمة كهدية قيمة لزوجتة التي يحبها كثيرا.
