تزوج سهير البابلي ثم شقيقة تامر حسني ولم يحضر جنازته سوى اثنين..نهاية مأساوية لصانع البهجة منير مراد
منير مراد هذا الفنان الجميل وصانع البهجة الذي معه تعالت أصوات الزعاريد في كثير من احتفالات الخطوبة والأفراع على أنغام “يا دبلة الخطوبة” واستنشقنا رائحة البحر معه عن سماع اغنية “دقوا الشماسي” وخفقت القلوب لأول مع أغنية” أول مرة تحب يا قلبي” وترددت ألحانه من الشرفات يوم إعلان نتيجة الثانوية العامة مع أغنية” وحياة قلبي وأفراحه”، هذا الفنان الشامل الذي برع في أكثر من مجال ولكن كان التلحين هو أولى اهتمامته.واليوم نستعرض معكم بعض المحطات في حياته
منير مراد مولده وبداياته الفنية
ولد منير في 13 يناير 1920 من أسرة يهودية الأصل وهو شقيق الفنانة ليلى مراد
جاءت بداية انطلاقته الفنية عندما قدم للمخرج حلمى رفلة لحن أغنية في أحد أفلامه ولم تعجب اللحن رفلة، فنصحته الفنانة شادية بأن يبدأ حياته الفنية بأغنية مرحة فاستجاب لنصيحتها وقدم لحن أغنية “واحد اثنين” التي لاقت نجاحا باهارا وكانت بمثابة نقطة انطلاقته فنيا وبعد ذلك توالت أعماله الناجحة.
زوجاته وأولاده
تزوج الفنانة منير مراد لأول مرة من سيدة يهودية وأنجب منها ولد ولكن بعد أن أشهر إسلامه في الأربعينات انفصلت عنه وسافرت مع أسرتها وابنها إلى أمريكا.
بعد أن أشهر إسلامه أطلق على نفسه منير محمد مراد بدلا من موريس زكي مراد واختصر اسمه إلى “منير مراد”.
تزوج بعد ذلك من الفنانة “سهير البابلي” بعد قصة حب جمعت بينهما وساعدها كثيرا ونالت شهرة واسعة خلال فترة زواجه منها حتى أنها شاركت في فيلم “يوم من عمري” مع الفنان عبد الحليم حافظ، ولكنه انفصل عنها بعد ذلك لأسباب تتعلق بالفن ولم ينجب منها.
تزوج للمرة الثالثة من السيدة ميرفت شريف شقيقة المطرب (تامر حسني) من الأب حسني شريف وكان مطرب بالسبعينات وظلت تعيش معه حتى وفاته ولكنه لم ينجب منها، ثم تزوجت بعد وفاته بعامين وأنجنب وماتت منذ فترة قصيرة.
نهايته المأساوية
على الرغم من مسيرته الفنية الحافلة بالعدد من الألحان التي بلغ عددها ما يقرب من 3000 لحن وقيل عنها أن الفنان الذي سبق عصره إلا أن نهايته كانت مأساوية حيث عاني من الوحدة والإكتئاب وغابت أعماله وانجازاته عن الكثير من منابر الإعلام المرئية والمسموعة ووظل مقيما فترة كبيرة بفرنسا وثم عاش أخر أيامه بشقة في عمارة (فيلبس) وسط القاهرة بعد ذلك أصيب بألم شديد في صدره فجأه ومات على أثر أزمة قلبية عن عمر يناهز 55 عاما.وقسمت تركته بين زوجته وأبنا شقيقته زكي وشريف
وتزامت وفاته في 17 أكتوبر عام 1981 بعد اغتيال السادات بحادث المنشية في العرض العسكري بيومين ولم ينته أحد لوفاته ولا وداعه ولم يحضر جنازته سوى زكي وشريف فطين عبد الوهاب أنباء شقيقته والحانوتي حتى أن جريدة الأهرام لم تعلن عن خبر وفاته إلا بعد يومين.
كيف تعلم يا شعب مصر أن إعلامك وصحافتك ضلال . وهكذا ينطبق ماجاء بهذا المقال من أخطاء جسيمة. علي باقي المقالات والبرامج والتوك شو التي زرعت الكذب والفتنة والبغضاء بين أبناء الشعب المصري الواحد . سلام يا صاحبي.
وفى نفس المقالة— وتزامت وفاته في 17 أكتوبر عام 1981 بعد اغتيال السادات بحادث المنشية في العرض العسكري ….هو السادات مات فى المنشية؟؟؟؟
لماذا لاتدققون فيما تكتبون من أخبار ومقالات ؟؟؟؟؟؟؟فكيف تكتبون أن اغنيال الرئيس السادات فى حادث المنشية , وأن منير مراد مات بعد هذا الأغتيال بيومين يوم 17/اكتوبر أى أن السا
دات حسب قولهم اغتيل يوم 15 اكتوبر !!!!؟؟ والصح أن السادات أغتيل يوم 6 اكتوبر بارض العرض العسكرى بالقاهرة وليس بالمنشية.
نهي الشامي ….هل راجعت المقال قبل نشره ؟ لا اظن ….كيف ولد عام ١٩٢٠ ومات ١٩٨١ عن عمر ٥٥ عاما…؟؟؟؟ الاتقان اهم من نشر مقال والسلام…ربنا يهدينا جميعا….
ولد عام ١٩٢٠ ومات عام ١٩٨١ عن عمر يناهز ٥٥ عاما ؟؟؟؟ انجليزي ده يا مرسي ؟؟؟ اكبر مثال للعك الصحفي ….