كانت هناك شابة تدعى “أليزا نيذرى” لديها طفلين طفلة صغيرة تبلغ سنتان من العمر والطفل الاخر وهو ذكر يدعى “بانتلى”، وكانت هذة الاسرة تعيش في فورت ورث تكساس”أفريقيا”.
في بداية القصة:عندما بلغ بانتلى الشهر السادس من عمره أخذته أمه لإجراء اللقاح الدوري، حيث تأخرت الأم عن
إعطاء أبنها لقاح كان من المفترض يأخذه وهو في سن الشهرين من عمره، لأنها كانت خائفه عليه من القاح لأنها ترى أن مناعة طفلها كانت ضعيفة جدآ وعندما بلغ الشهر السادس أبصبحت صحته أفضل عن قبل، والآن يمكن تلقيحة، فذهبت للطبيب فأخبرها أن اللقاحات هذة مهمة جدآ لأن عددآ كبيرآ من الاطفال في أفريقيا قد ماتوا لأنهم لم يتلقوا اللقاحات اللازمة، وقال لها أن جميع الامهات يأتن ويقفن في الصفوف لوقت طويل حتى يستطعن إعطاء أطفالهن اللقاحات، وأن الناس ينجبون أطفالآ كثيره لأن قليلآ منهم يعيش.
فأخذ الطبيب طفل السيدة أليزا “بانتلى” وأعطاه 13 لقاحآ دفعة واحدة مقسمة في ثلاثة إبر وجرعات عبر الفم.
وهذة اللقاحات كانت (لقاح الكبد B، ولقاحDTAPk،شلل الاطفال، وثلاث جرعات من فيرس الروتا ولقاح ذات الرئه).
ثم أخبرها أن بانتلى الآن بصحة ممتازة، وبعد مرور 5 أيام من إعطاء بانتلى اللقاحات” الثلاثة عشر” توفي وهو نائم على صدر أمه.
قالت اليزا بعد تلقى طفلها 13 لقاحأ جرعة واحدة عندما رجعت إلى المنزل كان جسمة ينتفض كثيرآ ولم ينظر في عين أمه وظهرت بقعة حمراء على ساقه وظلت موجودة حتى دفن.
هذا ماحدث للطفل بانتلى عندما أخذ 13 لقاحآ دفعة واحدة وكان هذا خطأ الطبيب، لأن جسم الطفل غير مجهز لتلقى عددآ من القاحات عبارة عن جراثيم شبة حية لم يتحملها هذا المسكين ومات.