تصدرت الفنانة هالة صدقي، محركات البحث جوجل وذلك بعدما حكم محكمة أسرة قصر النيل بطلاقها من طليقها سامح سامي، وجاء ذلك بعد مشادات ومشاحنات فيما بينهما على مدار فترات طويلة جدا، ما بين المحاكم والسوشيال ميديا.
وقضت محكمة الأسرة لصالح الفنانة في كافة القضايا المتبادلة بينها وبين طليقها وبهذا الحكم أغلقت المحكمة هذا الأمر نهائيا، خاصة أن وصل الأمر إلى أن طليق هالة صدقي طلب إجراء تحليل DNA أو ما يعرف بـ”البصمة الوراثية”، لأبنائه منها،وذلك بعد إتهامه لها بأنها قامت باستئجار البويضات لتنجب منه.
تفاصيل الخلاف بين هالة صدقي وزوجها
تعرض طليق الفنانة هالة صدقي، للحبس لمدة شهر بقرار من محكمة الأسرة بقصر النيل بعدما امتنع عن دفع المصاريف الدراسية لأبنائه “سامو ومريم”، والتي حددتها المحكمة بـ50 ألف جنيه استرليني،وجاء ذلك بعد تحريك تلك الدعوة القضائية من هالة صدقي ضد سامح سامي زكريا.
ومن جانبه لم يصمت زوج هالة صدقي، إذ حرك دعوة إنذار بالطاعة ضدها وطالبها في بيت الطاعة، وبالرغم من اعتزاض محامي هالة صدقي على الإنذار بالطاعة إلا أن المحكمة رفضت هذا الطلب.