كتب: مصطفي عماد الدين.
قام المخرج حسين فوزى في عام 1949 بأسناد أول بطوله لنعيمه عاكف في فيلم “العيش والملح”، وكانت المفاجئه أن الفلم نال أعجاب الجماهير محققا اعلى إيرادات في تلك الفتره، مما جعل المخرج يسند معظم افلامه للنجمة الصاعده نعيمه.
و في عام 1953 تزوج المخرج المصري من الفنانة نعيمة في جو عائلى بسيط، وبعد الزواج انتقلت لتعيش في فلة بمصر الجديدة، وقام الزوج أحضار معلمين لغه عربية وفرنسيةو انجليزية ليعوضها من حرمان التعليم.
و قام المخرج الزوج بأسناد أغلب اعماله الفنيه لنعيمة عاكف مثل “النمر”و “بابا عريس” و”لهليبو” و”تمر حنه” والكثير من الافلام.
و تم الطلاق من المخرج بعد خمس سنوات زواج لتختم اخر فلم معه وهو “أحبك يا حسن”.
و بعد مرور عام واحد تزوجة من المحاسب القانونى “صلاح الدين عبد العليم” وانجبة أبنها الوحيد محمد.
و في عام 1959 حصلت نعيمه على لقب أفضل راقصه في العالم، فقام طليقها المخرج فوزى بعمل فيلم “غرام في السرك” عام 1960 يحكى عن قصة حياة نعيمة عاكف وأسند الدور لبرلنتى عبد الحميد.
و اخر مشهد في حياتها أن نعيمة أصيبة بألام في المعده وكان اشتباه بمرض السرطان، وفي عام 1966 توفت الفنانة نعيمه بعد أن قدمة العديد من الافلام العظيم في تاريخ السينما المصرية.
شوهتوا اللغة العربية الفصحى توفة- قدمة يجب ان تكتب توفت. قدمت هاتولكم واحد يكتب عربي فضحتونا