تعيش الفنانة حورية فرغلي حالة نفسية سيئة بعد أن تعرضت للسخرية جراء آخر إطلاله لها مع الإعلامي “عمرو أديب” ببرنامج “كل يوم” من قبل بعض جمهورها ووصفها بالمشوهه أو من قبل إعلامي شهير شبهها “بمايكل جاكسون “بعد إجرائها آخر عملية جراحية تجميلية لها بالأنف بسبب كسر في عظمة الآنف غيرت ملامحها الأولي التي عرفها جمهورها عليها في بداية مشوارها الفني.
خرجت الفنانة حورية عن صمتها بعد أن سيطرت عليها حالة من الغضب العارم جراء الكلمات الجارحة والإنتقادات الشديدة التي توجهت إليها بعد أخر ظهور مما دفعها لكتابة تدوينة وتنشرها عبر صفحتها الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي قائلة:” لم أختار أن أكون بطلة العرب في قفز الكواجز وأصبح فارسة العرب ولم أختار أن أكون ملكة جمال ولم أختار أن أكون ممثلة…في كل مجال أنا نجحت فيها كنت بلافي تشجيع وتقدير…لكن الظاهر إن وجودي في الوسط الفني غير مرغوب به، ووجودي في هذا المجال مهما عملت وتعبت لتصوير أفلام ومسلسلات لكي يستمتع به الجمهور، لكن للأسف لم أجد سوي الكلام الجارح وأنني أصبحت مشوهه بسبب بطولة كنت رافعة فيها علم مصر وإذا شاف إي أحد أني لاأصلح للتمثيل ياريت أعرف من الجمهور لو يحبو أني أعتزل ولا لاء”.
وترجع الأسباب الرئيسية لقيام الفنانة حورية فرغلي لإجراح جراحات تجميلية بالأنف هي:
- إصابتها بكسر بالأنف أثناء إشتراكها بمسابقة مصر للفورسية أخضعتها لعملية تجميلية فاشلة.
- إصابتها بخراج في الآنف لم يعالج دوائياً مما إضطرها لإجراحة جراحة أخرى بالأنف.
- تدهور الحالة الصحية للفنانة حورية فرغلي مما إضطرها لإزالة مسمار الآنف مما تسبب في التأثير على مخارج الحوف.