على الرغم من أن نعمة القلب، ليست حصرًا على إنسانٍ بعينه، إلا أن البعض قد تجرد من المشاعر القلبية النبيلة، ترى الظلم قد ذاع صيته، وكأن الظالمين نسوا أن لنا مع الله – عز وجل – لقاءٌ قريب، وأنه يمهل الظالم؛ كي يتراجع عن ظلمه – ليس إهمالًا لأمره – فالحق أنه اقتراف ذنبٍ بيِّنٍ في حق نفسه، قبل أية تداعياتٍ أخرى، يصوبها الجائر نحو غيره.
رسالة إلى كل مظلوم
الظلم ظلمات
وقفة على أعتاب الظلم!
خاطرة عن الظلم
لا تتعجب حينما تجد أناسًا، يغيرون الحقائق، ويقلبونها رأسًا على عقب، يفترون دونما وجه حق، يؤذون غيرهم؛ ليواروا ما ارتكبونه من أخطاء، مهلًا، فالله ليس بغافلٍ، الله مطلعٌ، وعنده تجتمع الخصوم، ويكفي أنهم مهما نشروا من ادعاءاتٍ واهيةٍ، أنهم يوقنون في قرارة أنفسهم، أنهم يظلمون غيرهم بالباطل، ويدَّعون عليهم ما ليس فيهم، يكفي أنَّ الله يعلم ما في سرائرنا، يمهل، ولا يهمل، ويبشر الصابرين، حسبي الله، وكفى بالله نصيرًا، وكفى بالله وكيلًا.
شكرا جزيلا
شكر الله لكم.. يسعدني مروركم الكريم..
انا لم اربح شيء مم التطبيق😭😭😭